responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 55
" لتؤمنن بِهِ ولتنصرنه ". " وَلَقَد نصركم الله ببدرٍ وَأَنْتُم أذلةٌ ". " وَمَا النَّصْر إِلَّا من عِنْد الله الْعَزِيز الْحَكِيم ". " بل الله مولكم وَهُوَ خير الناصرين ". " إِن ينصركم الله فَلَا غَالب لكم وَإِن يخذلكم فَمن ذَا الَّذِي ينصركم من بعده وعَلى الله فَليَتَوَكَّل الْمُؤْمِنُونَ ". " وَمَا النَّصْر إِلَّا من عِنْد الله إِن الله عزيزٌ حكيمٌ ". " فأواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطَّيِّبَات لَعَلَّكُمْ تشكرون ". " لقد نصركم الله فِي مَوَاطِن كثيرةٍ ". " وَلم تكن لَهُ فئةٌ ينصرونه من دون الله وَمَا كَانَ منتصراً ". " أم لَهُم ءالهةٌ تمنعهم من دُوننَا لَا يَسْتَطِيعُونَ نصر أنفسهم وَلَا هم منا يصحبون ". " ونصرنه من الْقَوْم الَّذين كذبُوا بأياتنا ". " من كَانَ يظنّ أَن لن ينصره الله فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة فليمدد بِسَبَب إِلَى السَّمَاء ثمَّ ليقطع فَلْينْظر هَل يذْهبن كَيده مَا يغِيظ ". " ولينصرن الله من ينصره إِن الله لقوي عَزِيز ". " ذَلِك وَمن عاقب بِمثل مَا عُوقِبَ بِهِ ثمَّ بغى عَلَيْهِ لينصرنه الله إِن الله لعقو غَفُور ". " قَالَ رب أنصرني بِمَا كذبون ". " لَا تجأروا الْيَوْم إِنَّكُم منا لَا تنْصرُونَ ".

اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 55
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست