responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 121
" مَا نحل والدٌ وَلَده أفضل من أدب حسن ". " الطاعم الشاكر بِمَنْزِلَة الصَّائِم الصابر ". " حسن الملكة نماءٌ ". " لَو كَانَ لِابْنِ آدم واديان من ذهب لابتغى إِلَيْهِمَا ثَالِثا، وَلَا يمْلَأ جَوف ابْن آدم إِلَّا التُّرَاب، وَيَتُوب الله على من تَابَ ". " تَدْمَع الْعين ويحزن الْقلب وَلَا نقُول مَا يسْخط الرب ". " من عمل عملا أَدَّاهُ الله عمله ". " إِن الله يحب معالي الْأُمُور وَيكرهُ سفسافها ". " كَاد الْفقر أَن يكون كفرا ". " التمسوا الرزق فِي خبايا الأَرْض ". " ذُو الْوَجْهَيْنِ لَا يكون عِنْد الله وجيهاً ". " أفضل الصَّدَقَة على ذِي رحمٍ كاشحٍ ". " أَصْحَابِي كَالنُّجُومِ بِأَيِّهِمْ اقْتَدَيْتُمْ اهْتَدَيْتُمْ ". " إِنَّكُم لن تسعوا النَّاس بأموالكم، وَلَكِن سعوهم بأخلاقكم ". " اسْتَعِينُوا على حَوَائِجكُمْ بِالْكِتْمَانِ، فَإِن كل ذِي نعمةٍ مَحْسُود ". " من أحب أَخَاهُ فليعلمه ". " الْإِيمَان قيد الفتك ". " حلق الذّكر رياض الْجنَّة ". " أخوف مَا أَخَاف على أمتِي منافقٌ عليم اللِّسَان ". " رحم الله عبدا قَالَ خيرا فغنم أَو سكت فَسلم ". " صلَة الرَّحِم مثراةٌ لِلْمَالِ منسأةٌ فِي الْأَجَل ". " بعثت بالحنيفية السمحة ".

اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 121
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست