responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 104
" وَللَّه الْعِزَّة وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمنِينَ ". " سَيجْعَلُ الله بعد عسرٍ يسرا ". " فوقاهم الله شَرّ ذَلِك الْيَوْم ولقاهم نَضرة وسروراً ". " وينقلب إِلَى أَهله مَسْرُورا ". " ألم يجدك يَتِيما فأوى ووجدك ضَالًّا فهدى ووجدك عائلاً فأغنى ". " ألم نشرح لَك صدرك ". " فَإِن مَعَ الْعسر يسرا إِن مَعَ الْعسر يسرا ".؟
أوَامِر ندب الله تعلى إِلَيْهَا
" وَقُولُوا للنَّاس حسنا ". " فاعفوا واصفحوا حَتَّى يَأْتِي الله بأَمْره ". " وَلَا تلقوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَة وأحسنوا إِن الله يحب الْمُحْسِنِينَ ". " وتزودوا فَإِن خير الزَّاد التَّقْوَى ". " فَاعْفُ عَنْهُم واستغفر لَهُم وشاورهم فِي الْأَمر فَإِذا عزمت فتوكل على الله إِن الله يحب المتوكلين ". " فَأَعْرض عَنْهُم وعظهم وَقل لَهُم فِي أنفسهم قولا بليغاً ". " وتوكل على الله وَكفى بِاللَّه وَكيلا ". " وَإِذا حييتُمْ بتحيةٍ فَحَيوا بِأَحْسَن مِنْهَا أَو ردوهَا إِن الله كَانَ على كل شيءٍ حسيباً ". " وَلَا تجَادل عَن الَّذين يَخْتَانُونَ أنفسهم إِن الله لَا يحب من كَانَ خوانًا أَثِيمًا ".

اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 104
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست