responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص المؤلف : العباسي، أبو الفتح    الجزء : 1  صفحة : 182
(فَمَا راعهَا إِلَّا بغُامُ مطيةٍ ... تريح بمحسور من الصَّوْت لاغبٍ)
(تقولُ وَقد قَرِّبتُ كُوري وناقتي ... إليكَ فَلَا تَذْعَرْ عَليّ ركائيي)
(فَلَمَّا تنازعنا الحَدِيث سألتُهَا ... مَنِ الحيّ قالتْ مَعشرٌ من محَاربِ)
(مِنَ المشتَويِنَ القِدَّ مِمَّا تراهُمُ ... جِيَاعاً وريفُ النَّاس لَيْسَ بعَازبِ)
(فَلما بدَا حرمَانُهَا الضيفَ لم يكن ... عليَّ مناخُ السوء ضَرْبَة لازبِ)
(أَلا إِنَّمَا نيرانُ قيس إِذا اشْتَوَوْا ... لِطارق ليل مثل نَار الحباحب) // الطَّوِيل //
وَإِلَى هَذِه الْعَجُوز أَشَارَ عبد الصَّمد بن المعذل فِي هجاء أَخِيه أَحْمد إِذْ يَقُول
(لَيْتَ لِي منكَ يَا أخي ... جَارةً من محَاربٍ)
(نارُها كلَّ شَتْوَةٍ ... مثلُ نَار الحبَاحِبِ)
(وَسَيَأْتِي ذكر عبد الصَّمد بن المعذل وأخيه عِنْد تَرْجَمَة أَبِيهِمَا المعذل فِي شَوَاهِد الْأَطْنَاب إِن شَاءَ الله تَعَالَى
قَالَ أَبُو عَمْرو رَحمَه الله أول مَا حرك من الْقطَامِي فَرفع ذكره أَنه قدم فِي خلَافَة الْوَلِيد بن عبد الْملك دمشق ليمدحه فَقيل لَهُ إِنَّه بخيل لَا يُعْطي الشُّعَرَاء وَقيل بل قدمهَا فِي خلَافَة عمر بن عبد الْعَزِيز فَقيل لَهُ إِن الشّعْر لَا ينْفق عِنْد هَذَا وَلَا يُعْطي عَلَيْهِ شَيْئا وَهَذَا عبد الْوَاحِد بن سُلَيْمَان فامدحه

اسم الکتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص المؤلف : العباسي، أبو الفتح    الجزء : 1  صفحة : 182
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست