responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مصادر الشعر الجاهلي المؤلف : الأسد، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 538
امرئ القيس- أن الأصمعي قد وجد أمامه ديوان امرئ القيس تراثًا يتناقل ويروى ويتدارس، فكان لا بد له -في مجالس علمه- من أن يقرأه جميعه، ويقرئه تلامذته، ولكنه كان كلما مر بقصيدة نص على رأيه في صحة نسبتها إلى زهير، إثباتًا أو نفيًا، ثم يشرح القصيدة في الحالتين، ويذكر بعض روايات ألفاظها، غير أنه لم يثبت في نسخته من ديوان زهير التي رواها عنه تلاميذه، إلا ما ثبت لديه أنه لزهير حقًّا، فكان مجموع ذلك هذه القصائد الخمس عشرة التي أشرنا إليها.

قصائد زهير ومقطعاته مرتبة كما جاءت في رواية الأصمعي:
ومقارنتها بما في النسخ الأخرى
1- أمن أم أوفى دمنة لم تكلم ... بحومانة الدراج فالمتثلم
1- القصيدة الأولى في ثعلب.
2- والأولى كذلك في مخطوطة نور عثمانية، وفيها بعد البيت الاول "قال أبو عمرو: قرأت على بعض بني زهير: الدُّراج برفع الدال".
2- صحا القلب عن سلمى وقد كاد لا يسلو ... وأقفر من سلمى التعانيق فالثقل
1- القصيدة الخامسة في ثعلب.
2- والسادسة عشرة في نور عثمانية، إلا أنها هنا شطرت شطرين، فجعلت قصيدتين لا قصيدة واحدة، وذلك بأن ذكرت بعض أبياتها الأخيرة في هذه المخطوطة "ورقمها 54" وقبلها قوله: "وهذه الأبيات زيادة لم يروها أبو نصر،

اسم الکتاب : مصادر الشعر الجاهلي المؤلف : الأسد، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 538
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست