responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الأمثال المؤلف : الميداني، أبو الفضل    الجزء : 1  صفحة : 356
1906- أَسْفَدُ مِنْ هِجْرِسٍ، وَمِنْ ضَيْوَنِ، وَمِنْ دِيكٍ، وَمِنْ عُصْفُور

1907- أَسْوَدُ مِنَ اْلأَحْنَفِ.
هذا من السِّيادة.

1908- أَسْجُد مِنْ هُدْهُدٍ.
يضرب لمن يرمى بالأبنة.

1909- أَسْبَقُ مِنَ اْلأَجَلِ، وَمِنَ اْلأَفْكَارِ.

1910- أَسْيَرُ مِنَ الْخَضِرِ.
عليه السلام.

1911- أَسْمَجُ مِنْ شَيْطَانٍ عَلَى فِيلٍ.

1912- أَسَرُّ مِنْ غِنىً بَعْدَ عُدْمٍ، وَبُرْءٍ بَعْدَ سُقْيمٍ.

1913- أَسْأَلُ مِنْ صَمَّاءَ.
قال ابن الأعرابي: يعنون الأرض، وذلك أنها لا تسمع صَليلَ الماء، ولا تمَلُّ انصبابه فيها، وأنشد:
فلو كُنْتَ تُعْطِى حينَ تَسْأَلُ ساَمَحَتْ ... لَكَ النَّفْسُ وَاحْلَوْلاَكَ كلُّ خَليِلِ
أَجَلْ لاَ وَلَكِنْ أَنْتَ أَلأَْمُ مَنْ مَشَى ... وَأَسْأَلُ مِنْ صَمَّاءَ ذَاتِ صَليِلِ
يعني الأرض، وصَليلُها: صوتُ دخولَ الماء فيها.

المولدون.

سُوسُوا السَّفِلَ بالْمَخَافَةِ.
سُلْطَاَنٌ غَشُومٌ، خَيْرٌ مِنْ فِتْنَةٍ تَدُومُ.
سُوءُ الخُلْقُ يُعْدي.
سَمَاعُ الِغنَاء بِرْسَامٌ حَادٌّ.
لأن المرء يَسْمَع فيَطْرب، ويطرب فيَسْمَح، ويسمح فيفتقر، ويفتقر فيغنتم، ويغتم فيمرض، ويمرض فيموت، قاله الكندي.
سُبْحَانَ الَجْاَمِعِ بَيْنَ الثَّلْج والنار، وَبَيْنَ الضَّبِّ والنُّونِ.
يضرب للمتضادين يجتمعان.
سَواءٌ قَوْلُهُ وَبَوْلُه.
سَبُعٌ في قَفَصٍ.
يضرب للرجل الجلد المحبوس.
سَرَاوِيُلهُ فِي زِيِقهِ.
أي أن الحاجة والجَهْد ألجآه إلى أن رقع قميصه بسراويله.
سَارَتُ بِه الرُّكْبَانُ.
يضرب للحديث الفاشي.
السُّكُوتُ أَخُو الرِّضا. -[357]-
سيِّدُ القَوْمِ أَشْقَاهُم.
لأنه يُمَارس الشدائد دون العشيرة.
سَامِعاً دَعَوْتَ.
يُخَاطِبُ به الرجلُ الرجلَ قد أَمَرَه بشيء فظن أنه لم يفهمه.
سُوقُنَا سُوقُ الجنَّةِ.
كناية عن الكساد.
سَالَ به السَّيْلُ.
إذا هلك.
سَخُنَ صَدْرُهُ عَلَيْكَ.
سَفِيرُ السُّوء يُفْسِدُ ذَاتَ البَيْنِ.
سَتُسَاقُ إِلىَ ما أَنْت لاَقِ.
السُّودَدُ مَعَ السَّوادِ.
أي مع الجماعة والجمهور.
السَّلَفُ تَلَف.
الأسْوَاقُ مَوَائِدُ الله فِي أَرْضِهِ.
السَّيْف يَقْطَعُ بِحَدِّهِ.
السَّاجُورُ خَيْرٌ مِنَ الكَلْبِ.
الاسْتِقْصَاءُ فُرْقَةٌ.
السَّالِمُ سَرِيعُ اْلأَوْبِةَ.
السَّعِيُد مَنْ كُفِيَ.
السَّلاَمَةُ إِحْدَى الغَنِيمَتيْنِ.
السِّعْرُ تَحْتَ الِمنْجَلِ.
السُّلطَانُ يُعْلَمُ وَلاَ يُعَلُّمُ.
السُّودَانُ بالتَّمرِ يُصْطَادُونَ.
اسْتَنَدْتَ إِلىَ خُصٍّ مائِلٍ.
اسْتَغْنِ أَوْ مُتْ.
اسْمَعْ ولا تُصَدِّقْ
اسْجُدْ لِقرْدِ السُّوء فِي زَمَانِهِ.
اسْتُرْ مَا سَتَرَ الله.
اسْعَيِنُوا عَلَى حَوَائِجِكُمْ بالإبْرَامِ.
السِّنَّورُ الصَّيَّاحُ لا يَصْطاَدُ شَيْئاً.
لأن الفأر يأخذ منه حذره.
يضرب لمن يُوعِدُ ولا يفي.

اسم الکتاب : مجمع الأمثال المؤلف : الميداني، أبو الفضل    الجزء : 1  صفحة : 356
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست