responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الأمثال المؤلف : الميداني، أبو الفضل    الجزء : 1  صفحة : 274
1447- أَدَلُّ مِنْ دُعَيْمِيصِ الرَّمْلِ.
هو اسم رجل، كان دليلا خِرِّيتاً داهياً. يضرب به المثل، فيقال: هُوَ دُعَيْمِيصُ هذا الأمرِ، أي عالم به.

1448- أَدْهَى مِنْ قَيْسِ بْنِ زُهَيْرٍ.
هو سيد عَبْس، وذكر من دَهَائه أشياء كثيرة: منها أنه مَرَّ ببلاد غَطَفان فرأى ثروة وعديداً، فكره ذلك، فقال له الربيع ابن زياد العبسي: إنه يَسُوءك ما يسرُّ الناس فقال له: يا ابن أخي إنك لا تَدْرِي أن مع الثروة والنعمة التحاسد والتباغض والتخاذل، وأن مع القلة التعاضد والتوازر والتناصر. ومنها قوله لقومه: إياكم وصَرَعَاتِ البغي، وفضحات الغدر، وفَلَتَات المزح. وقوله: أربعة لا يُطَاقون: عبد مَلَكَ، ونذل شبع، وأمة ورثت، وقبيحة تزوجَتْ. وقوله: المنطق مَشْهرة، والصمت مَسْتترة. وقوله: ثمرة اللَّجَاجة الحيرة، وثمرة العجلة الندامة، وثمرة العُجْب البغضة، وثمرة التواني الذلة. وأما قولهم:

1449- أَدْنَفُ مِنَ الْمُتَمَنِّي.
فسيأتي ذكره مستقصىً في حرف الصاد عند قولهم "أصَبُّ من المتمنية".

1450- أدَمُّ مِنْ بَعْرَةٍ، وَأَدَمُّ مِنَ الوِبَارَةِ.
وهي جمع وبر، وهو دويبة مثل الهرة، طحلاء اللون لا ذَنَبَ لها.

المولدون.

دِعَامَةُ العَقْلِ الحِلْمُ.
دُنْيَاكَ مَا أنْتَ فِيِه.
دَخَلَ فُضُولِيُّ النَّارَ، فَقَالَ: الحَطَبُ رَطْبٌ.
دَلَّ عَلَى عَاقِلٍ اخْتِيَارُهُ.
دَعِ اللَّوْمَ، إِنَّ اللَّوْمَ عَوْنُ النَّوَائِبِ.
دَوَاءُ الدَّهْرِ الصَّبْرُ عَلَيْه.
دَعِ المِرَاءَ وَإِنْ كُنْتَ مُحِقًّا.
دَعُوا قَذْفَ المُحْصَنَاتِ، تَسْلَمْ لَكُمُ الأمَّهَات.
الدَّرَاهِمُ أَرْوَاحٌ تَسِيلُ.
الدَّابَّةُ تُسَاوِي مِقْرَعَة.
الدُّنْيَا قَنْطَرَةٌ.
الَّدَراِهُم َمَراهِمُ.
الدُّنْيَا قُرُوضٌ ومُكَافَآت.
الدَّرَجَةُ أَوْثَقُ مِنَ السُّلَّم.
يضرب في اختيار ما هو أحْوَطُ.
الدِّينَارُ القَصِيرُ يَسْوَى دَرَاهِمَ كَثِيرَة.
يضرب للشيء يستحقر ونفعه عظيم.
الدَّرَاهِمُ بالدَّرَاهِمِ تُكْسَبُ.

اسم الکتاب : مجمع الأمثال المؤلف : الميداني، أبو الفضل    الجزء : 1  صفحة : 274
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست