responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الأمثال المؤلف : الميداني، أبو الفضل    الجزء : 1  صفحة : 190
1014- أَجْهَلُ مِنْ قَاضِي جُبَّلَ.
يقال: إن جُبَّل مدينة من طسوج كسكر، وهذا القاضي قَضَى لخَصْم جاءه وَحْده، ثم نقَضَ حكمه لما جاءه الخصم الآخر، وفيه يقول محمد بن عبد الملك الزيات:
قَضَى لمخَاصِم يوما، فَلَمَّا ... أتاه خَصْمُه نَقَصَ القَضَاءَ
دَنَا منك العَدُو وغِبْتَ عنه ... فَقَال بحُكْمِهِ ما كان شَاءَ

1015- أَجْوَرُ مِنْ قَاضِي سَدُومَ.
قالوا: سَدُوم - بفتح السين - مدينة من مدائن قوم لوط عليه الصلاة والسلام، قال الأزهري: قال أبو حاتم في كتابه الذي صنفه في المفسد والمذال: إنما هو سذوم بالذال المعجمة، والدال خطأ، قال الأزهري: وهذا عندي هو الصحيح. قال الطبري: هو ملك من بَقَايا اليونانية غَشُوم، كان بمدينة سرمين من أرض قنسرين.

المولدون.

جَعَلَ بَطْنَهُ طبْلاً وقَفاهُ اصْطَبْلا.
جَزَاءُ مُقَبِّلِ الأسْتِ الضُّرَاطُ.
جَنَّةٌ تَرْعاها خَنَازِيرُ.
جَهْل يَعُولِني خَيْرٌ مِنْ عَقْلٍ أَعُولُهُ.
جاءَ بالدُّنْيا يَسُوقُها.
جاهُهُ جاهُ كَلْبٍ مَمْطُورٍ في مَقْصُورَةِ الجَامِعِ.
جَدَّةٌ تَقْضِي العِدَّةَ.
يضرب للشيخ يتصابى.
جَوَاهِرُ الأخْلاقِ يَتَصَفَّحُها المُعاشِرُ.
جاء العِيَانُ فَأَلوى بِالأسانِيدِ.
جهْلُكَ أَشَدُّ لَكَ مِنْ فَقْرِكَ.
الجَمَلُ فِي شْيءٍ والجمَّالُ فِي شْيءٍ.
الجُل خَيْرٌ مِنَ الفَرَسِ.
الجَالِبُ مَرْزُوقٌ والمُحْتَكِرُ مَلْعُونٌ.
الجَدِيَةُ رِبْحٌ بِلاَ رَأْسِ مَالٍ. -[191]-
الْجَهُل مَوْتُ الأحْيَاء.
الجِرَارُ لاَ تُشْتَرى أَوْ تُلْطَمَ.
واجْلِسْ حَيْثُ يُؤْخَذُ بِيَدِكَ وَتُبَرُّ لاَ حَيْثُ يُؤْخَذُ بِرِجْلِكَ وتُجَر.
اجلِسْ حَيْثُ تُجْلَسُ.
أُجلِسْتَ عِنْدِي فاتَّكِئْ.
أَجْرَأُ النَّاسِ عَلَى الأسَدِ أَكْثَرُهُمْ لَهُ رُؤْيَة.
جاء عَلَى نَاقَةِ الحذَّاء.
يعنون النعل التي تُلْبَسُ.

اسم الکتاب : مجمع الأمثال المؤلف : الميداني، أبو الفضل    الجزء : 1  صفحة : 190
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست