responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي المؤلف : محمود أدهم    الجزء : 1  صفحة : 312
ودول الغرب تحسب ما لها من ديون على إيران، وما قد ينقصها من نفط قبل أن تحدد موقفها منها أو من العراق.
وإني أدعو زعماء العرب والصحف ومحطات الإذاعة إلى تخليص مقالاتهم وخطبهم من الشتائم, وأن يعملوا عقولهم وأن يخففوا عن حناجرهم، فإن العرب لا يعرفون كيف يختلفون.
الاختلاف عند العرب خصومة شخصية وممارسة عصبية, ولذلك يعبرون عنه بالصراخ والشتائم والاتهامات.
- أليس من الممكن الاستعانة بالرادار أو بغيره من الأجهزة الحديثة لرؤية القمر، وبذلك يتفق المسلمون على بدء السنة الهجرية، وعيد الهجرة، وعيد الأضحى، إلى غير ذلك من المناسبات الدينية.
- على البلاد العربية أن تتبادل ثقافاتها مهما يكن بينها من اختلاف سياسي، ولن يكون ذلك إلا بتيسير تصدير الكتاب واستيراده، وتخفيف قيود العملة والرقابة على المطبوعات وتخفيض ثمن الإعلان عن الكتب في الصحف والإذاعة والتليفزيون.
- فقدت الشهادات في العالم العربي مدلولها حتى أصبح بعض الحاصلين على الشهادة الابتدائية لا يجيدون القراءة والكتابة.
- إذا أكرمنا الضيف بتكويم الطعام فوق المائدة ورفضنا الجلوس إليها معه دورنا نخدمه واقفين حتى ينتهي من طعامه فهذه حفاوة بغريزة الجوع.
- إذا كانت الفتاة العربية تنفق اليوم على فستان زفافها مئات الجنيهات فإنها قد تتجه غدا إلى فستان من الورق.
- لا بد من حذف نون النسوة والألف بعد واو الجماعة وكتابة الكلمة كما ننطقها واستخدام اللفظ الأجنبي في المخترعات الحديثة.
ولا ينبغي أن تكون أسماء الأشخاص قابلة للإعراب.
- كلما صليت الجمعة في مسجد سمعت من الخطيب نفس الكلام الذي كنت أسمعه وأنا صغير, كلام في حكمة الصوم، وفائدة الصلاة وأصول الحج، كان الإسلام عبادات فقط وليس معاملات أيضا.
- لماذا تكون المساجد دائما من طابق واحد، وهي غالبا في أماكن مرموقة؟ لماذا لا يكون الطابق الأرضي للصلاة، ولمناسبات الوفاة والزواج، ويكون الطابق

اسم الکتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي المؤلف : محمود أدهم    الجزء : 1  صفحة : 312
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست