اسم الکتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي المؤلف : محمود أدهم الجزء : 1 صفحة : 256
تجريم، ترشيد، تقنين، تكريس، الأمن الغذائي، تلوث الهواء، التوثيق، التكامل، الكوادر، المتغيرات, أزمة الطاقة، حوار الشمال والجنوب، الآثار الجانبية، تدويل، تكريس، الأيديولوجيات، الفيديو، شرط التسجيل، حزب البعث، منظمة التحرير، الصيغة اللبنانية، الهيكل التمويلي، لجنة السياسات، المدعى الاشتراكي، مجلس التعاون الخليجي، الموازنات، الانفتاح، بنوك الاستثمار، مؤتمر المصالحة، محكمة القيم، تنظيم الأسرة، التأمينات الاجتماعية، قوة التدخل السريع، الحسابات الدولية، الميكنة الزراعية، الآلة الحاسبة، أمراض العصر ... إلخ".
9- وبالمثل وعلى الرغم من اعتراضنا الكامل على ألا تكون العربية الفصحى هي الأصل في تحرير المقالات, وهي الأساس الذي تقوم عليه دعوتنا إلى أن تكون هي لغة هذا الفن التحريري الصحفي، وكل فن صحفي آخر, على الرغم من ذلك إلا أنه يمكن للكاتب أن يستعين من وقت لآخر ببعض الكلمات العامية, تلك التي ينبغي أن تكون وفي وضوح وصدق كامل نقول:
- مأخوذة عن "مثل شعبي" شهير، أو تمثل هي هذا المثل نفسه.
- أو تمثل حكمة أو جزاء من حكمة يعرفها القراء.
- أو تكون شطرا من بيت شعر شعبي "زجل" يحسن الكاتب اختياره.
- أو عبارة جاءت على لسان بعض من يتحدث عنهم المقال.
- أو يقدر المحرر أن هذه الكلمة أو العبارة الشعبية أو العامية سوف تكون أكثر وقعا بين من ينتظر أن يجذبهم المقال.
- أو تكون لها "جاذبيتها" و"تشويقها" ودلالتها.
على أن يكون ذلك في الأحوال النادرة فقط، ودون إسراف في ذلك، أو حشد لأكثر من عبارة أو جملة, أو لفقرة من الفقرات، فإن ذلك ما لا نوافق عليه.
ومن هنا فإن باستطاعة كاتب المقال أن يستخدم مثل هذه الألفاظ والتعبيرات والتراكيب الشعبية أيضا في "متن" مقاله، أو كعنوانات رئيسية متغيرة للأعمدة أو للفقرات.
"قليل البخت يلقى العظم، يا سلام، حسنة وأن سيدك، الكعكة في إيد اليتيم، على باب الله, مش معقول، خالف تعرف، يا صبر أيوب، أنت وبختك,
اسم الکتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي المؤلف : محمود أدهم الجزء : 1 صفحة : 256