responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي المؤلف : محمود أدهم    الجزء : 1  صفحة : 134
والكشف عن جوانب السلب، وتسليط الأضواء على الإيجابيات الموجودة بالمجتمع، والمطالبة بإحقاق الحق، وتأييد الخير، ومواجهة النزعات المريضة، ورفض الأحقاد، والوقوف في وجه التعصب الأعمى، والدعوة إلى الانتماء للوطن ودعم قيم المجتمع، وأركانه وعمده، والحث على الفضيلة، ومحاربة الإثم والعدوان والرذيلة، والتبشير بالأفكار الجديدة المفيدة والناجحة، وبذر بدور المحبة والتعاون والتكافل، وإذكاء روح العمل المتحمس ونبذ الرتابة والتكاسل, كما أن من المهم تسليط الأضواء على أصحاب السلوك الإيجابي والمتميز، في مجالات العمل والإنتاج، والفن والرياضة، والطب والاقتصاد، دون نسيان لتقديم التجارب الثرية، والممارسات الناجحة، خاصة تجربة المحرر، وما يمكن أن يفيد القراء منها.
وذلك كله، بالإضافة إلى تناول ما يتصل بالقراء أنفسهم، ومكالماتهم، ومقابلاتهم وخطاباتهم كما يدخل ضمن هذه الموضوعات أيضا تناول قراءات المحرر، ورحلاته ومشاهداته والعروض المسرحية أو السينمائية التي شهدها، وبرامج الإذاعة والتليفزيون، وأحاديث الأصدقاء، والمقابلات الهامة والنوادر والطرائف وما إلى ذلك كله مما ذكرنا ومما لم نذكر.
على أنه قد ثبت أن موضوعات بعينها يقبل عليها القراء أكثر من غيرها، وتستقطب هي أنظارهم, وفي مقدمتها هذه كلها:
1- الرد على خطابات القراء، ونشرها ما يستحق منها.
2- ما يتصل بتبرع القراء لعلاج مريض أو سداد دين أو بناء مسجد.. إلخ.
3- تقديم كتاب جديد مثير يكون قد وصل إلى يدي المحرر قبل غيره.
4- مشكلة إنسانية يتعرض لها شخص له قيمته في مجتمعه.
5- ما يتصل بالأدباء والفنانين ونجوم المجتمع.
6- حادثة يرويها المحرر كشاهد عيان لها.
7- تجربة خاصة ذاتية للمحرر النجم مع أسرته أو أصدقائه.
8- المصريون والعرب خارج بلادهم.
9- الشباب الجامعي ومشكلاته.
10- الآثار المصرية القديمة.
11- السياحة وما يتصل بالفنادق والطيران والمطارات.

اسم الکتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي المؤلف : محمود أدهم    الجزء : 1  صفحة : 134
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست