اسم الکتاب : فن التحرير العربي المؤلف : الشنطي، محمد صالح الجزء : 1 صفحة : 23
أشبه بالتصحيح مستدلًا بما جاء في تاج العروس للزبيدي وغيره من المعاجم من أن تحرير الكتاب وغيره تقويمه[1].
ويرى الفريق الثاني الذي يمثله اللغوي الأديب أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري أن استخدام التحرير بدل الكتابة جائز على سبيل التوسع[2] وعلى سبيل الشيوع أيضًا من وجهة نظره؛ فاللغة كائن حي متطور، والاستعمال اللغوي هو الفيصل في تحديد المعنى. [1] راجع: أبو تراب الظاهري، كبوات اليراع، النادي الأدبي الثقافي بجدة 1982م جـ1 ص162 فما بعدها. [2] راجع: أبو عقيل الظاهري، اللغة العربية بين القاعدة والمثال الفنون الصغرى 2، النادي الأدبي بالقصيم.
اسم الکتاب : فن التحرير العربي المؤلف : الشنطي، محمد صالح الجزء : 1 صفحة : 23