responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فن التحرير العربي المؤلف : الشنطي، محمد صالح    الجزء : 1  صفحة : 133
وبريث: ريثما، وحين، "حينما".
2- من الاستفهامية، والشرطية، والموصوفية:
الاستفهامية، وتتصل بمن وفي وعن: ممَّن ترجو؟ عمَّن تسأل؟ فيمن تشك؟
- الشرطية: عمَّن ترض أرض.
- الموصولية: خذ المشورة عمَّن ينصح.
- الموصوفية: التقيت بمن طامع فيك.
3- لا توصل بأن الناصبة للفعل المضارع {لئلاَّ يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ} [الحديد:29] .
- لا الموصولية بأن الشرطية {إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ} [التوبة:40] .
- كي، وتأتي موصولة ومفصولة {لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ} ..... [الحديد:23] {كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ} ..... [الحشر:6] .
تفصل ما في الحالات التالية:
- إذا كانت شرطية {وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ} [البقرة:197] .
- إذا كانت تعجبية: ما أحسن الصدق.
إذا كانت موصولة بمعنى الذي: إن ما فعلته عجيب.
- إذا كانت صفة لما قبلها: "لأمرما جدع قصير أنفه".
- إذا سكنت عين نعم فإن ما تفصل عنها: نعم ما يقول الحكيم.
- إذا كانت نافية {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ} ... [آل عمران:144] .
- إذا كانت زائدة متصلة بمتى، أيَّان شتَّان: شتَّان ما بين الرجلين ... متى ما تجيء أرحب بك، أيَّان ما تعدل بها الريح تنزل.

اسم الکتاب : فن التحرير العربي المؤلف : الشنطي، محمد صالح    الجزء : 1  صفحة : 133
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست