بالخاصّة والعامة على قصد من السيرة أمنوا بها من العثار والكبوة» .
وفي حضّه على شكر الله، عز وجل، قال شبيب بن شيبة «1» للمهدي:
إن الله، عزّ وجل، لم يرض أن يجعلك دون أحد من خلقه، فلا ترض بأن يكون أحد أشكر له منك والسلام.
تم كتاب السلطان، ويتلوه كتاب الحرب