responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيار الشعر المؤلف : ابن طباطبا العلوي    الجزء : 1  صفحة : 95
(
(وَمَا أحَدٌ ذُو فَاقةٍ كانَ مِثْلَنَا ... إليهِ ولكنْ لَا بَقِيَّةَ للدَّهْرِ)

(ألم تَرَ أنَّ الأرْضَ هُدَّتْ جِبَالُهَا ... وأنَّ نُجُومَ اللَّيْلِ بَعْدَك لَا تَسْري)

(ضَرَبْتُ وَلم أظْلِمْ لبِشْرٍ بِصَارِمٍ ... شِوَى فَرسٍ بَيْنَ الجِنَازَةِ والقَبْرِ)

(أغَرَّ صَرِيحيّاً، لأعْوَجَ أمُّهُ، ... طَوِيلاً أمَرَّتْهُ الجِيَادُ عَلى شَزْرِ)

(ألستُ شَحِيحاً إنْ ركِبتُكَ بَعْدَهُ ... ليومِ رِهَانٍ لَو غَدَوْتَ معي تَجْري)

وكقَوْلِه:
(وَلَو كانَ البُكاءُ يردٌّ شَيْئا ... عَلَى البَاكي بَكَيْتُ على صُقُوري)

(بنيَّ أصَابَهُمْ قَدَرُ المَنَايَا ... وَمَا مِنْهُنَّ من أحَدٍ مُجِيري)

اسم الکتاب : عيار الشعر المؤلف : ابن طباطبا العلوي    الجزء : 1  صفحة : 95
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست