responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيار الشعر المؤلف : ابن طباطبا العلوي    الجزء : 1  صفحة : 144
(أسِيئِي بِنَا أَو أحْسِني لَا مَلُومَةً ... إلينَا وَلَا مَقْلِيَّةً إنْ تَقَلَّتِ)

قَالت العُلَماءُ: لَو قالَ هَذَا البَيْتَ فِي وَصْفِ الدُّنيا لكانَ أَشْعَرَ النَّاس!
14 - (الأبْياتُ الحَسَنَةُ الْمعَانِي الواهيةُ الْأَلْفَاظ)

وَمن الحِكَمِ العَجيبةِ، والمَعَاني الصَّحيحةِ، الرَّثَّة الكُسْوة، الَّتِي لم يُتَنَوَّقْ فِي مَعْرضِها الَّذِي أُبرِزَتْ فِيهِ، قَوْلُ القَائِل:
(نُراعُ إِذا الجَنَائز قَابَلَتْنَا ... ونَسْكُنُ حِين تَمْضي ذَاهَبَاتِ)

(كَرَوْعَةِ ثَلَّةٍ لِمُغَارِ ذِئبٍ ... فلمَّا غَابَ عادتْ رَاتِعَاتِ)

وكقَوْلِ الآخَرِ:

اسم الکتاب : عيار الشعر المؤلف : ابن طباطبا العلوي    الجزء : 1  صفحة : 144
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست