responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : علم العروض والقافية المؤلف : عبد العزيز عتيق    الجزء : 1  صفحة : 117
فما لشي إندوامو ... ماتت كما ما تفيلن
ااه ااه اه ااه اه ... اه اه ااه اه ااه اه
متفع لن فاعلاتن ... مستفع لن فاعلاتن
تسللمن هلعظامو
ااه ااه اه ااه اه
متفع لن فاعلاتن
ويلاحظ أن الحشو مستفع لن في الشطر الأول من كِلا البيتين قد استعملت صحيحة، على حين دخلها الخبن في الشطر الثاني منهما فصارت متفع لن. أما الضرب فيهما فصحيح بوزن فاعلاتن. وكذلك العروض.
المثال الثاني: قول أحد الشعراء:
الغيد زهر أنيق ... تعددت ريَّاه
لكل نوع جمال ... يسبي النهى مرآه
شقر وبيض وسمر ... دمىً جلاها الإله
في أي شكل ولون ... تعنو لهن الجباه
نعيم كل محب ... وبؤسه وأساه
تقطيع البيت الأول هكذا:
الغيد زهـ رن أنيق ... تعدد دت رييا هو
اه اه ااه اه ااه اه ... ااه ااه اه اه اه
مستفع لن فاعلاتن ... متفع لن فالاتن
فالضرب في هذا البيت كما يلاحظ قد دخله التشعيث بحذف العين من فاعلاتن فصارت فالاتن.

اسم الکتاب : علم العروض والقافية المؤلف : عبد العزيز عتيق    الجزء : 1  صفحة : 117
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست