مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
93
وَقَالَ بعض بني عبد شمس بن فقعس
(يَا أَيهَا الراكبان السائران مَعًا ... قولا لسنبس فلتقطف قوافيها)
(إِنِّي امْرُؤ مكرم نَفسِي ومتئد ... من أَن أقاذعها حَتَّى أجازيها)
3 - (لما رأوها من الأجزاع طالعة ... شعثا فوارسها شعثا نَوَاصِيهَا)
4 - (لاذت هُنَالك بالأشعاف عَالِمَة ... أَن قد أطاعت بلَيْل أَمر غاويها)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
مَاض فِي عزيمتي لَا أتحول عَنْك وَلَا أخون عَهْدك
1 - سِنْبِسٍ حييّ من طيىء يَقُول لتدع قَول الشّعْر فِيمَا بَيْننَا وَبَينهَا فَإِن الْحَرْب أكبر أمرا من الهجاء وتقطف من قطف الثَّمَرَة مثل الْقطع
2 - المتئد من التؤدة وَهِي الإناة فِي الْأَمر والتمكث فِيهِ والمقاذعة الرَّمْي بالفحش من القَوْل أَي لَا أرْضى أَن أَقُول قصيدة بقصيدة حَتَّى أجازيها بِالْفِعْلِ
3 - الضَّمِير فِي رأوها يعود على الْخَيل والأجزاع جمع جزع وَهُوَ مُنْقَطع الْوَادي والشعث جمع أَشْعَث وَهُوَ المغبر من طول السّفر يَقُول لما رَأَوْا الْخَيل بارزة لَهُم من أجزاع الْوَادي طالعة عَلَيْهِم وَهِي شعث وفرسانها شعث أَي غبر لطول السّفر وَجَوَاب لما قَوْله لاذت هُنَالك إِلَى آخِره
4 - اللوذ بالشَّيْء التحصن بِهِ والأشعاف جمع شعفة وَهِي أَعلَى الْجَبَل وَأَعْلَى كل شَيْء وَقَوله أَن قد أطاعت أَن مُخَفّفَة من الثَّقِيلَة أَي عَالِمَة أَنَّهَا قد أطاعت وَقَوله أَمر غاويها أَي الْأَمر الَّذِي دبره لَهَا غاويها يَقُول لما رَأَتْ الْخَيل طالعة عَلَيْهِم من أجزاع الْوَادي لاذت حِينَئِذٍ بأعالي الْجَبَل وهم يعلمُونَ فِي أنفسهم أَنهم قد أطاعوا فِي هَذَا الْأَمر غاويهم الَّذِي لم يرشدهم وَقد أبرم الْأَمر بِاللَّيْلِ فَلم يحسن التَّدْبِير فِيهِ مَعَ أَنه أجمع للفكر وأصفى للذهن
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
93
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir