responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : التبريزي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 51
(كل امْرِئ يجْرِي إِلَى ... يَوْم الْهياج بِمَا استعدا)
(لما رَأَيْت نِسَاءَنَا ... يفحصن بالمعزاء شدا)
3 - (وبدت لميس كَأَنَّهَا ... بدر السَّمَاء إِذا تبدى)
4 - (وبدت محاسنها الَّتِي ... تخفى وَكَانَ الْأَمر جدا)
5 - (نازلت كبشهم وَلم ... أر من نزال الْكَبْش بدا)
6 - (هم ينذرون دمي وأنذر ... إِن لقِيت بِأَن اشدا)
7 - (كم من أَخ لي صَالح ... بواته بيَدي لحدا)
8 - (مَا إِن جزعت وَلَا هلعت ... وَلَا يرد بكاي زندا)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وَالْقد أَرَادَ بِهِ اليلب وَهُوَ شبه درع كَانَ يتَّخذ من الْجلد الْغَيْر المدبوغ
1 - كل امْرِئ هَذَا كَمَا قيل فِي الْمثل قبل الرماء تملأ الكنائن
2 - قَوْله يفحصن بالمعزاء أَي يؤثرن فِيهَا من شدَّة الجري والمعزاء الأَرْض الصلبة وشدا مفعول لَهُ أَي يفحصن لشدهن
3 - لميس اسْم امْرَأَة أَي برزت هَذِه الْمَرْأَة كاشفة عَن وَجههَا كَأَنَّهُ بدر السَّمَاء إِذا تبدى وَإِنَّمَا فعلت ذَلِك إِمَّا للتشبيه بالإماء لتأمن السباء وَإِمَّا لما داخلها من الرعب
4 - بَدَت محاسنها ظَهرت
5 - كَبْش الكتيبة رئيسها يَقُول لما رَأَيْت الشدَّة نازلت كَبْش الْأَعْدَاء وَلم يرد عني الْفَزع من منازلته
6 - بِأَن أَشد أَي بِأَن أحمل عَلَيْهِم يَقُول هم ينذرون أَنهم إِن لقوني قتلوني وَأَنا أنذر إِن لقيتهم حملت عَلَيْهِم
7 - بوأته أنزلته أَي كم من أَخ لي موثوق فجعت بِهِ
8 - الْهَلَع أَشد الْجزع مَعَ عدم الصَّبْر ويستعملون الزند فِي معنى الشَّيْء الْقَلِيل كَمَا يستعملون النقير والقطمير

اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : التبريزي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 51
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست