responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : التبريزي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 427
(أَلا فاقصري من دمع عَيْنَيْك لن تري ... أَبَا مثله تنمي إِلَيْهِ المفاخر)
(وَقد علم الأقوام أَن بَنَاته ... صوادق إِذْ يندبنه وقواصر)
3 - وَقَالَ القلاخ

4 - (سقى جدثا وَأرى أريب بن عسعس ... من الْعين غيث يسْبق الرَّعْد وابله)
5 - (ملث إِذا ألْقى بِأَرْض بعاعه ... تغمد سهل الأَرْض مِنْهُ مسايله)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وَهُوَ مَعَه فَقَالَ
(إِذا مَا ابْن زَاد الركب لم يمس بائتا ... قفا صفر لم يقرب الْفرش واتر)
(فقومي اضربي يَا هِنْد عَيْنَيْك لن تري ... أَبَا مثله تنمي إِلَيْهِ المفاخر)
(وَكنت إِذا مَا شِئْت سنيت والدا ... يزين كَمَا زَان الْيَدَيْنِ الأساور)
وَقد علم الأقوام الْبَيْت
1 - أقصري أَي كفي وتنمي تَنْتَهِي وَالْمعْنَى أَلا كفي عَن الْبكاء حَيْثُ لَا يُفِيد إِذْ لَا قدرَة لَك على رد أَب تَنْتَهِي المفاخر إِلَيْهِ
2 - قواصر عاجزات وَالْمعْنَى لقد علم كل النَّاس أَن بَنَاته يكثرن من الندبة عَلَيْهِ وَهن محقات فِي ذَلِك لكنهن فِي قُصُور لعظم الْمُصِيبَة بِهِ وَامْتِنَاع تَحْصِيل مَا فَاتَ
3 - قَالَ أَبُو هِلَال فِي الشُّعَرَاء ثَلَاثَة يُقَال لَهُم القلاخ أحدهم القلاخ الراجز بن حزن بن جناب بن منقر وَالْآخر القلاخ بن زيد أحد بني عَمْرو ابْن مَالك وَالثَّالِث القلاخ الْعَنْبَري أحد بني العنبر وَالْمرَاد هُنَا القلاخ بن حزن الْمنْقري وَهُوَ شَاعِر إسلامي مجيد مقل
4 - وارى ستر وأريب اسْم رجل وَالْعين اسْم لما بَين قبْلَة الْعرَاق ومغيب الشَّمْس وَالْمعْنَى ادعوا لقبر ستر أريب بن عسعس أَن يسْقِي من الْموضع الَّذِي بَين قبْلَة الْعرَاق ومغيب الشَّمْس غيثا يسْبق وابله الرَّعْد
5 - ملث أَي دَائِم وبعاعه ثقله وتغمد عَم والمسايل

اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : التبريزي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 427
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست