responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : التبريزي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 414
وَقَالَ كَعْب بن زُهَيْر

(لعمرك مَا خشيت على أبي ... مصَارِع بَين قو فالسلي)
(وَلَكِنِّي خشيت على أبي ... جريرة رمحه فِي كل حَيّ)
3 - (من الفتيان محلول ممر ... وأمار بإرشاد وغي)
4 - (أَلا لهف الأرامل واليتامى ... ولهف الباكيات على أبي)
5 - وَقَالَ آخر يرثي دعامة بن طعمة

6 - (فِي بعض تطواف ابْن طعمة ... آمنا لَاقَى حمامه)
7 - (رصدا لَهُ من خَلفه ... يغتره لَا بل أَمَامه)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
خَالص وجوههن أسفا على سيد كريم الشَّمَائِل طيب الذّكر
1 - قو منزل للقاصد إِلَى الْمَدِينَة من الْبَصْرَة والسلى رياض فِي طَرِيق الْيَمَامَة إِلَى الْبَصْرَة وَكَانَ هَذَا المرثي مَاتَ حتف أَنفه عطشا بَين هذَيْن الْمَوْضِعَيْنِ فَلهَذَا قَالَ لم أخش عَلَيْهِ الْغدر بَينهمَا
2 - الجريرة الْجِنَايَة والحي الْقَبِيلَة وَالْمعْنَى وَلَكِنِّي أخْشَى عَلَيْهِ جِنَايَة رمحه فِي الْحَيّ لِأَنَّهُ كَانَ مغوارا
3 - المحلولي الَّذِي تناهت حلاوته والممر الَّذِي صَار مرا وَالْمعْنَى أَنه كَانَ من بَين الفتيان حلوا محبوبا إِلَى كل النَّاس مرا على أعدائه يضر وينفع وَيَأْتِي بِالْخَيرِ وَالشَّر
4 - أللهف التأسف وَالْمعْنَى مَا أَشد أَسف الأرامل واليتامى على فقد أبي إِذْ كَانَ ملجأهن وَمَا أَشد أَسف الباكيات عَلَيْهِ
5 - وَكَانَ دعامة جوالة كثير التطواف فاتفق أَنه مَاتَ آمن مَا كَانَ فَأخذ هَذَا الرجل يقص حَاله فِي هَذِه الأبيات
6 - التطواف الطّواف وَالْمعْنَى أَن ابْن طعمة لَاقَى حمامه فِي بعض أَسْفَاره وَقد كَانَ آمنا
7 - رصدا أَي مترقبا ويغتره يَأْخُذهُ على غرَّة وأمامه

اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : التبريزي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 414
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست