responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : التبريزي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 410
1 - وَقَالَ عقيل بن علفة بن الْحَرْث بن مُعَاوِيَة بن ضباب بن جَابر بن يَرْبُوع بن غيظ بن مرّة

(لتغد المنايا حَيْثُ شَاءَت فَإِنَّهَا ... محللة بعد الْفَتى ابْن عقيل)
3 - (فَتى كَانَ مَوْلَاهُ يحل بنجوة ... فَحل الموَالِي بعده بمسيل)
4 - (طَوِيل نجاد السَّيْف وهم كَأَنَّمَا ... تصول إِذا استنجدته بقبيل)
5 - (كَأَن المنايا تبتغى فِي خيارنا ... لَهَا ترة أَو تهتدي بِدَلِيل)
6 - وَقَالَ مسافع بن حُذَيْفَة الْعَبْسِي

7 - (أبعد بني عَمْرو أسر بمقبل ... من الْعَيْش أَو آسى على أثر مُدبر)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
خَال وَقد كَانَ يَوْم الْحَرْب يطْعمهَا لأعدائه
1 - هُوَ شَاعِر مجيد مقل من شعراء دولة بني أُميَّة وَكَانَ أعرج جَافيا شَدِيد الهوج وَقد تقدم لَهُ ذكر
2 - لتغد أَي لتصب ومحللة أَي مُطلقَة وَالْمعْنَى لم تبْق صعوبة للمنايا بعد الْفَتى ابْن عقيل فلتذهب إِلَى من شَاءَت
3 - النجوة الْمَكَان العالي والمسيل مَوضِع السَّيْل وَالْمعْنَى لم يبْق لأحد من أَقَاربه عز بعده فتحولوا من الْعِزّ إِلَى الذل
4 - نجاد السَّيْف حمائله وَكلما كَانَ الرجل أطول كَانَت حمالَة سَيْفه أطول وَالوهم الْقوي والاستنجاد طلب النجدة وَالْمعْنَى كَانَ طَوِيل الْقَامَة قوي الْبَأْس إِذا طلبت مِنْهُ النجدة قَامَ مقَام قَبيلَة لكَمَال شجاعته
5 - الترة الثأر وَالْخيَار الْكِرَام وَالْمعْنَى كَأَن المنايا تطلب ثأرا لَهَا عِنْد خيارنا أَو أَنَّهَا تهتدي بِدَلِيل كرمهم ومآثرهم فَلَا يصعب عَلَيْهَا الْوُصُول إِلَيْهِم
6 - هُوَ شَاعِر فَارس من شعراء الْجَاهِلِيَّة
7 - أبعد بني عَمْرو والهمزة للإنكار وَأسر من السرُور

اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : التبريزي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 410
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست