مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
406
(لقد ولى أليته جوي ... معاشر غير مطلول أَخُوهَا)
(فَإِن تهْلك جوي فَكل نفس ... سيجلبها لذَلِك جالبوها)
3 - (وَإِن تهْلك جوي فَإِن حَربًا ... كظنك كَانَ بعْدك موقدوها)
4 - (وَمَا ساءت ظنونك يَوْم تولي ... بأرماح وَفِي لَك مشرعوها)
5 - (وَلَو بلغ الْقَتِيل فعال قوم ... لسرك من سيوفك منتضوها)
6 - (لنذرك وَالنُّذُور لَهَا وَفَاء ... إِذا بلغ الخزاية بالغوها)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
فَرفع جوي رَأسه إِلَيْهِ وَهُوَ يجود بِنَفسِهِ فَقَالَ أعْطى الله عهدا ليقْتلن مِنْكُم خَمْسُونَ رجلا لَيْسَ فيهم أَعور وَلَا أعرج فسارت كَلمته حَتَّى أَتَت عمق أَرض مزينة فثاروا لكلمة جوي وَوَقع الشَّرّ بَينهم
1 - الألية الْيَمين وطل ذهب وَالْمعْنَى تحققت أَن جويا ولي أَمر يَمِينه جماعات لَا يذهب دم أخيهم هدرا لشجاعتهم ووفائهم
2 - جوي منادى وَالْمعْنَى فَإِن تهْلك يَا جوي فلست فَردا فِي ذَلِك إِذْ كل نفس هالكة
3 - كظنك خبر كَانَ مقدما وَالْمعْنَى وَإِن هَلَكت يَا جوي فَإِنَّهُ ستقع حَرْب بعْدك وَيكون موقدوها مسارعين إِلَى الْأَخْذ بثأرك كظنك فيهم حَيا
4 - تولى تقسم ومشرعوها معملوها وَالْمعْنَى وَافق الْأَمر ظَنك بأرماح وَفِي لَك معملوها فِي أعدائك يَوْم حَلَفت
5 - الفعال بِفَتْح الْفَاء الْكَرم وانتضى السَّيْف سَله وَالْمعْنَى لَو أمكن أَن يعلم ميت فعل قوم لَكَانَ فعال قَوْمك بعْدك سارا لَك لأَنهم أخذُوا بثأرك
6 - النّذر مَا يُوجِبهُ الْإِنْسَان على نَفسه من الطَّاعَات وَقَوله وَالنُّذُور الخ اعْتِرَاض يُشِير بِهِ إِلَى أَنهم وفوا بنذره وَالْمعْنَى أَنهم مَا قتلوا الْأَعْدَاء إِلَّا وَفَاء بِنَذْرِك حِين ترك النَّاس نذورهم فلحقهم الخزي والهوان
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
406
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir