مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
254
(نصرت بمنصور وبابني معرض ... وَسعد وجبار بل الله ينصر)
(وَللَّه أَعْطَانِي الْمَوَدَّة مِنْهُم ... وَثَبت ساقي بَعْدَمَا كدت أعثر)
3 - (إِذا ركب النَّاس الطَّرِيق رَأَيْتهمْ ... لَهُم قَائِد أعمى وَآخر مبصر)
4 - (لَهُم منطقان يفرق النَّاس مِنْهُمَا ... ولحنان مَعْرُوف وَآخر مُنكر)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
الْمُنكرَة فَيكون قَوْله تاركي بلماعة كَمَا يُقَال تركته بِحَال سوء وَمَعْنَاهُ لما رَأَيْت بني نَبهَان الَّذين هم مثل العبيد فِي الذل واللؤم تركوني فِي مفازة مخوفة محفوفة بالمكاره أَو تركوني قرين الْحَوَادِث
1 - نصرت بمنصور الخ جَوَاب لما أول الْبَيْت قبله يَقُول لما تركني نَبهَان بِهَذِهِ الْمَفَازَة أَو تركني رهين الْحَوَادِث والشدائد نصرني هَؤُلَاءِ الْقَوْم بل الله ينصر أَي أَن الله تَعَالَى هُوَ النَّاصِر لي بتوفيقه
2 - وَللَّه أَعْطَانِي الخ مَعْنَاهُ أَن الله هُوَ الَّذِي حببني إِلَى مَنْصُور وَابْني معرض وَسعد وجبار ونجاني بهم من أسر أعدائي وَثَبت قدمي بَعْدَمَا كدت أعثر
3 - لَهُم قَائِد الخ يجوز أَن يكون ضمير لَهُم عَائِدًا إِلَى ناصريه وهم الَّذين سماهم فَيكون الْكَلَام مدحا وَيكون معنى الْكَلَام إِذا انتوت نيات هَؤُلَاءِ النَّاس رَأَيْتهمْ لعزتهم ومنعتهم يَسِيرُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَار فالقائد الْأَعْمَى هُوَ اللَّيْل وَالْآخر المبصر هُوَ النَّهَار وَيجوز أَن يكون الضَّمِير لخاذليه فَيكون الْكَلَام ذما
وَمَعْنَاهُ إِذا أبْصر النَّاس مراشدهم وجدت هَؤُلَاءِ يستضيئون بِرَأْي كل وَاحِد فهم تبع لكل من يُشِير عَلَيْهِم صَوَابا أَو خطأ
4 - لَهُم منطقان أَي منطق فِي النثر ومنطق فِي النّظم يفرق النَّاس أَي يخَافُونَ مِنْهُمَا ولحنان أَي تعريضان تَعْرِيض بِالْمَعْرُوفِ وتعريض بالمنكر وَالْمعْنَى لَهُم كلامان كَلَام فِي الْخطب وَكَلَام فِي القصائد تخشاهما النَّاس لما فيهمَا من
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
254
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir