مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
198
(فَمن يسع منا لَا ينل مثل سَعْيه ... وَلَكِن مَتى مَا يرتحل فَهُوَ تَابعه)
(يسود ثنانا من سوانا وبدؤنا ... يسود معدا كلهَا لَا تدافعه)
3 - (وَنحن الَّذين لَا يررع جارنا ... وَبَعْضهمْ للغدر صم مسامعه)
4 - (ندهدق بضع اللَّحْم للباع والندى ... وَبَعْضهمْ تغلي بذم مناقعه)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - فَمن يسع منا الخ أَي من يطْلب نيل مَكَانَهُ من الشّرف كَانَ أقْصَى غَايَته أَن يكون تَابعا لَهُ فَهُوَ الْمفضل علينا وَنحن المفضلون على النَّاس
2 - الثنى من يكون دون الرئيس لكنه يَلِيهِ فِي الرُّتْبَة مثل ولي الْعَهْد فِي الْإِسْلَام والبدء السَّيِّد الْمُتَقَدّم فِي السِّيَادَة الْغَيْر الْمَدْفُوع عَنْهَا وَالْمعْنَى أَن الثنى منا يمنزلة الرئيس الْأَعْظَم من غَيرنَا ورئيسنا تسلم لَهُ الرياسة على قبائل معد كلهَا لَا يَدْفَعهُ عَنْهَا مدافع فَلَمَّا أنْشد حجر هَذَا الْبَيْت رفع عَمْرو بن كُلْثُوم التغلبي يَده فَلَطَمَهُ بَين يَدي الْملك فَغَضب الْملك وَقَامَ ابْن كُلْثُوم فَلَمَّا كَانَ اللَّيْل أقبل حجر حَتَّى دخل على عَمْرو بن كُلْثُوم قُبَّته فَلَطَمَهُ فَنَادَى يَا آل تغلب قَالَ فوَاللَّه مَا زَالَت الْخَيل تَأتي حَتَّى ظَنَنْت أَن الأَرْض كلهَا خيل ولجأت إِلَى كسر بَيت وَكُنَّا بِالْحيرَةِ فَلَمَّا كَانَ آخر ذَلِك إِذا مُنَاد يُنَادي فَوق قصر الْملك يَا حجر بن خَالِد أَنا لَك جَار قَالَ فوَاللَّه مَا زَالَت الْخَيل تذْهب حَتَّى مَا بَقِي مِنْهُم أحد قَالَ فَأَقْبَلت إِلَى بَاب الْقصر فَقَالَ الْملك أقتلت الرجل قلت لَا فَأنْكر عَليّ ذَلِك
3 - وَنحن الَّذين الخ أَي نَحن القائمون بحماية الْجَار وغيرنا لعَجزه لَا يُبَالِي إِذا عيروه بِسوء الْجوَار كَأَن فِي أُذُنه صمما عَن ذَلِك يُرِيد أَنا نحسن الْجوَار وَلَا نغدر إِذا غدر النَّاس
4 - الدهدقة صَوت الْقدر عِنْد غليانها والبضع جمع بضعَة وَهِي الْقطعَة من اللَّحْم والباع مثل للشرف والعز
والمناقع
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
198
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir