مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
190
(يماصعه كل يشجع قومه ... وَمَا ضربه هام العدا ليشجعا)
(قَلِيل أدخار الزَّاد إِلَّا تعلة ... فقد نشز الشرسوف والتصق المعا)
3 - (يبيت بمغنى الْوَحْش حَتَّى ألفنه ... وَيُصْبِح لَا يحمي لَهَا الدَّهْر مرتعا)
4 - (على غرَّة أَو نهزة من مكانس ... أَطَالَ نزال الْقَوْم حَتَّى س تسعسعا)
5 - (وَمن يغر بالأعداء لَا بُد أَنه ... سيلقى بهم من مصرع الْمَوْت مصرعا)
6 - (رأين فَتى لَا صيد وَحش يهمه ... فَلَو صافحت إنسا لصافحنه مَعًا)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - يماصعه أَي يجالده ويقاتله وَقَوله يشجع قومه أَي يشجعه قومه وَمعنى الْبَيْت أَنه لَا يضار بِهِ وَلَا يراميه إِلَّا كل رجل مَعْرُوف بالشجاعة وَأَنه لَا يقْصد بضربه هام العدا أَن ينْسب إِلَى الشجَاعَة لِأَن ذَلِك أَهْون شَيْء عِنْده
2 - التعلة مَا يتعلل بِهِ والنشوز الشخوص والشرسوف مقاطع الأضلاع الَّتِي تشرف على الْبَطن والمعي الْبَطن وَالْمعْنَى أَنه لَا يدّخر من الزَّاد وَلَا يُرِيد مِنْهُ إِلَّا مَا يمسك رمقه ويتعلل بِهِ فاضطره الْجُوع إِلَى شخوص رُؤْس أضلاعه والتصاق بَطْنه
3 - المغنى الْمنزل وَمعنى الْبَيْت أَنه طَال ملازمته الْوَحْش حَتَّى ألفنه فَلَا يمْنَعهَا من الرَّعْي فَهِيَ لَا تخَاف مِنْهُ لِأَن همته مصروفة إِلَى غير وَهَذَا هَا وَهَذَا مِمَّا يدل على قُوَّة ثباته
4 - على غرَّة مُتَعَلق بقوله يحمي والغرة الْغَفْلَة والنهزة الفرصة والمكانس الملازم للكناس وتسعسعا من قَوْلهم تسعسع الشَّهْر إِذا ولى وَالْمعْنَى أَنه لَا يحمي المرتع على غَفلَة أَو فرْصَة من أَسد مكانس وَقد طَال شغفه بنزال الْقَوْم حَتَّى تسعسع أَي ولى أَكْثَره
5 - يُقَال أغراه بفلان حمله على قَتله أَي وَمن يلهج بمحاربة الْأَعْدَاء لَا بُد أَن يلقى بذلك مصرعا
6 - رأين فَتى يلغ يُرِيد بِهَذَا الْبَيْت أَن يبين سَبَب أُنْسُهَا بِهِ بأبين مِمَّا قدمه فَيَقُول رَأَتْ الْوَحْش
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
190
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir