مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
19
1 -
قَالَ أَبُو كَبِير الْهُذلِيّ
(وَلَقَد سريت على الظلام بمغشم ... جلد من الفتيان غير مثقل)
3 - (مِمَّن حملن بِهِ وَهن عواقد ... حبك النطاق فشب غير مهبل)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
إِلَى فهم وَمَا كدت أرجع إِلَيْهَا لمشارفتي على التّلف وَكم مثلهَا إِلَى آخر الْبَيْت
1 - اسْمه عَامر بن حليس أحد بني سعد بن هُذَيْل وَهُوَ صَحَابِيّ اشْتهر بكنيته أَتَى إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بعد أَن أسلم فَقَالَ لَهُ أحل لي الزِّنَا فَقَالَ لَهُ أَتُحِبُّ أَن يُؤْتى إِلَيْك مثل ذَلِك قَالَ لَا قَالَ فارض لأخيك مَا ترْضى لنَفسك قَالَ فَادع الله أَن يذهبه عني
وَكَانَ سَبَب قَول أبي كَبِير هَذِه الأبيات أَنه تزوج أم تأبط شرا وَكَانَ صَغِيرا فَلَمَّا رأى أَبَا كَبِير يكثر الدُّخُول على أمه تنكر لَهُ وَعرف ذَلِك أَبُو كَبِير فِي وَجهه فَقَالَ أَبُو كَبِير لأمه وَيحك قد وَالله رَابَنِي أَمر هَذَا الْغُلَام وَلَا آمنهُ فَلَا أقْربك قَالَت فاحتل عَلَيْهِ حَتَّى تقتله فَقَالَ لَهُ ذَات يَوْم هَل لَك أَن تغزو فَقَالَ ذَاك من أَمْرِي فَخَرَجَا لَيْلًا حَتَّى إِذا أدركهما مسَاء الْيَوْم الثَّانِي أبصرا نَارا يعرف أَبُو كَبِير أَنَّهَا نَار أَعدَاء لتأبط شرا فوجهه إِلَيْهَا فَرَأى عَلَيْهَا رجلَيْنِ من ألص الْعَرَب فوثبا إِلَيْهِ يُريدَان قَتله فَلَمَّا كَانَ أَحدهمَا أقرب إِلَيْهِ من الآخر عطف عَلَيْهِ فَقتله وَرجع إِلَى الآخر فَرَمَاهُ أَيْضا فَقتله ثمَّ جَاءَ إِلَى نارهما فَأخذ الْخبز وَجَاء إِلَى أبي كَبِير فألح إِلَيْهِ حَتَّى أخبرهُ بالْخبر فخاف أَبُو كَبِير مِنْهُ فَلَمَّا رجعا قَالَ إِن أم هَذَا الْغُلَام لَا أقربها أبدا وَقَالَ هَذِه الأبيات
2 - يُقَال سرى وَأسرى بِمَعْنى وَاحِد وَقَوله على الظلام أَي فِي الظلام والمغشم من يرتكب الْأُمُور على غير نظر فِيهَا والمثقل الثقيل على النُّفُوس وَمعنى الْبَيْت ظَاهر
3 - الضَّمِير فِي حملن للنِّسَاء
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
19
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir