responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : التبريزي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 149
(يازمل إِنِّي إِن تكن لي حَادِيًا ... أعكر عَلَيْك وَإِن ترغ لَا تسبق)
(إِنِّي امْرُؤ تَجِد الرِّجَال عَدَاوَتِي ... وجد الركاب من الذُّبَاب الْأَزْرَق)
3 - وَقَالَ بشامة بن حزن

4 - (وَلَقَد غضِبت لخندف ولقيسها ... لما ونى عَن نصرها خذالها)
5 - (دافعت عَن أعراضها فمنعتها ... وَلَدي فِي أَمْثَالهَا أَمْثَالهَا)
6 - (إِنِّي امْرُؤ اسْم القصائد للعدا ... إِن القصائد شَرها أغفالها)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وَجعل يسب سَالم بن دارة ويشتمه ثمَّ تواعدا أَن يلتقيا وَوَقع الشَّرّ بَينهمَا فِي حَدِيث يطول ذكره وَذَلِكَ أَيَّام مُعَاوِيَة بن أبي سُفْيَان
1 - يُنَادي زميل ابْن أبير أحد بني عبد الله بن منَاف وَكَانَ حلف أَن لَا يَأْكُل لَحْمًا وَلَا يغسل رَأْسا وَلَا يَأْتِي امْرَأَة حَتَّى يقْتله وأعكر عَلَيْك أَي أعطف وَإِن ترغ من روغان الثَّعْلَب وَهُوَ الخداع وَالْمعْنَى إِن تخلفت عني حَتَّى يكون مَكَانك مني مَكَان الْحَادِي من الْإِبِل عطفت عَلَيْك وَإِن تقدمتني هَارِبا مني لم تفتني
2 - الركاب الْإِبِل الَّتِي يسَار عَلَيْهَا لَا وَاحِد لَهَا من لَفظهَا وَالْمعْنَى أَن عداوتهم لي تزعجهم ويصيبهم مِنْهَا مَا يُصِيب الْإِبِل من أَذَى الذُّبَاب الْأَزْرَق
3 - أحد بني نهشل بن دارم وَالظَّاهِر أَنه إسلامي قَالَ الْبَغْدَادِيّ وَلم أر لَهُ تَرْجَمَة فِي كتب الْأَنْسَاب
4 - خندف لقب ليلى امْرَأَة إلْيَاس بن مُضر بن نزار وَقيس هُوَ قيس عيلان من مُضر وونى فتر وَالْمعْنَى غضِبت لنسلي مُضر خندف وَقيس لما فتر عَن معاونتها نصارها وَإِنَّمَا قَالَ خذالها لِأَنَّهُ وَصفهم بِمَا آل إِلَيْهِ أَمرهم
5 - يَقُول دافعت عَن عزهم ومجدهم ومنعت أعراضهم أَن تبتذل وَلَدي فِي أَمْثَال هَذِه الْقَبَائِل أَمْثَال هَذِه النُّصْرَة
6 - الإغفال جمع غفل

اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : التبريزي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 149
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست