responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : المرزوقي    الجزء : 1  صفحة : 1295
الزانية، أصله من سفح الماء عند الجماع. وهذا كما يقال من المذى: ماذيته. واشتهر السفاح بمضادة النكاح.
آخر:
وفيشةٍ ليست كهذي الفيش
قد ملئت من خرقٍ وطيش
إذا بدت قلت أمير الجيش
من ذاقها يعرف طعم العيش
آخر:
لا أكتم الأسرار لكن أنمها ... ولا أترك الأسرار تغلي على قلبي
وإن قليل العقل من بات ليلةً ... تقلبه الأسرار جنباً إلى جنب
أنمها: أفشيها وأظهرها. وقوله " جنباً إلى جنب " في موضع الحال. والمعنى: يقلق في مضجعه محافظةً على السر، ولا يعركها بجنبه. ويجوز أن يكون بدلاً من الهاء في تقلبه.
آخر:
فجاءوا بشيخٍ كدح الشر وجهه ... جهولٍ متى ما ينفد السب يلطم
الكدح والخدش والخمش، تتقارب في المعنى. ويقال: نفد الشيء إذا فني، وأنفدته أنا.

وقالت قابلةٌ لامرأةٍ أخذها الطلق
واسمها سحابة
أيا سحاب طرقي بخير
وطرقي بخصيةٍ وأير
ولا تريني ظرف البظير

اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : المرزوقي    الجزء : 1  صفحة : 1295
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست