responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سمط اللآلي في شرح أمالي القالي المؤلف : البكري، أبو عبيد    الجزء : 1  صفحة : 471
ألا يا لقومي كلّ ما حمّ واقع ... وللطير مجرى والجنوب مضاجع
وليس لشيء حاول الله جمعه ... مشتّ ولا ما فرّق الله جامع
وقول الفتى للشيء يفعله غداً ... وليس له علم بما الله صانع
وما من حبيب دائم لحبيبه ... ولافرقة إلاّ به الدهر فاجع
وأنشد أبو علي " 1 - 199، 196 " لابن الطثريّة:
عقيليّة أمّا ملاث إزارها ... فدعص وأما خصرها فبتيل
ع قال أبو بكر الصولي هذا الشعر للعباس بن قطن الهلاليّ وما أخلق هذا القول بالصواب لأن هذا الشعر لم يقع في ديوان شعر ابن الطثريّة، وقد جمعت منه كل رواية رواية الأصمعي ورواية الطوسي عن ابن الأعرابيّ وعن أبي عمرو الشيبانيّ. وفيه:
أليس قليلاً نظرة إن نظرتها ... إليك وكلاّ ليس منك قليل
هكذا الرواية هنا، وروى غير أبي علي:
وكلّ ليس منك قليل
أي كلّ قليل ليس منك. ويروى:
وكلّ منك غير قليل
وفيه:
فما كلّ يوم لي بأرضك حاجة ... ولا كلّ يوم لي إليك رسول

اسم الکتاب : سمط اللآلي في شرح أمالي القالي المؤلف : البكري، أبو عبيد    الجزء : 1  صفحة : 471
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست