responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سمط اللآلي في شرح أمالي القالي المؤلف : البكري، أبو عبيد    الجزء : 1  صفحة : 459
ويأخذه الهداج إذا هداه ... وليد الحيّ في يده الرداء
ع هو للحطئة وقبله:
إذا ذهب الشباب فبان منه ... فليس لما مضى منه بقاء
يصبّ إلى الحياة ويشتهيها ... وفي طول الحياة له عناء
ويأخذه الهداج. ويقال الهداج الهداج بفتح الهاء وكسرها. وقوله في يده الرداء: يعني في يد الوليد لضعف الشيخ وسقوطه عنه.
وأنشد أبو عليّ " 1 - 192، 189 ":
وهدجاناً لم يكن من مشيتي
وأنشد أبو علي " 1 - 192، 189 " لأوس:
فأعقب خيراً كلّ أهوج مهرج ... وكلّ مفدّاة العلالة صلدم
ع وقبله:

اسم الکتاب : سمط اللآلي في شرح أمالي القالي المؤلف : البكري، أبو عبيد    الجزء : 1  صفحة : 459
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست