responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ربيع الأبرار ونصوص الأخيار المؤلف : الزمخشري    الجزء : 1  صفحة : 47
83- أبو العتاهية «1» :
أصبحت والله في مضيق ... هل من دليل على الطريق
أف لدنيا تلعّبت بي ... تلعّب الموج بالغريق
84- كان علي رضي الله عنه يتمثل:
ومن يصحب الدنيا يكن مثل قابض ... على الماء خانته فروج الأصابع «2»
85- أنس «3» رضي الله عنه: إن الله جعل الدنيا دار بلوى، والآخرة دار عقبى فجعل بلوى الدنيا لثواب الآخرة سببا، وثواب الآخرة من بلوى الدنيا عوضا، فيأخذ ليعطي ويبتلي «4» ليجزي.

اسم الکتاب : ربيع الأبرار ونصوص الأخيار المؤلف : الزمخشري    الجزء : 1  صفحة : 47
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست