responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ربيع الأبرار ونصوص الأخيار المؤلف : الزمخشري    الجزء : 1  صفحة : 36
بدولة جعفر حسن الزمان ... لنا في كل يوم مهرجان
جعلت هويتي لك فيه وشيا ... وخير الوشي ما نسج اللسان
40- جحظة البرمكي «1» :
وليل في كواكبه حران ... فليس لطول مدته انتهاء «2»
عدمت تبلج الإصباح فيه ... كأن الصبح جود أو وفاء «3»
41- النبي صلّى الله عليه وسلّم: من أصبحت الدنيا همه وسدمه «4» نزع الله الغنى من قلبه، وصيّر الفقر بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له. ومن أصبحت الآخرة همه وسدمه نزع الله الفقر من قلبه، وصير الغنى نصب عينيه، وأتته الدنيا وهي راغمة.
42- مثل الدنيا والآخرة مثل رجل له ضرتان، إن أرضى إحداهما أسخط الأخرى.
43- المسيح عليه السّلام: أنا الذي كفأت الدنيا على وجهها، فليس لي

اسم الکتاب : ربيع الأبرار ونصوص الأخيار المؤلف : الزمخشري    الجزء : 1  صفحة : 36
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست