responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر المؤلف : الباخرزي    الجزء : 1  صفحة : 392
ملك اذا التوت الأمور بدا له ... رأي [1] يبيّن كلّ أمر مشكل
تشتاق سيرته [2] البلاد بأسرها ... شوق الظّماء إلى الزّلال السّلسل
تلقى الوفود ببابه يوم النّدى ... من صادر أو وارد مستعجل
مثل الحجيج إذا تزاحم وفدهم ... بالبيت أو رجل الجراد المجفل
ضافي الظلال لمن يلوذ بظلّه ... رحب الذّرا للوفد عذب المنهل
وجه إذا سيل النّوال رأيته ... متهلّلا كالعارض المتهلّل
قد طبّق الآفاق عدلك كلّها ... وكفى الرّعيّة جور من لم يعدل
ونشرت منشور الأمان لأهلها ... من نازل ثاو ومن مترحّل
بمؤلّلات كالألال «1» إذا جرت ... لم تنب عن قهر [3] القضاء المنزل
رقش لها كتب تخال كتائبا ... في كلّ معضلة وأمر مهول
تغني عن البيض الحداد [4] لدى الوغى ... وأسنّة الأسل الظّماء الذّبّل
ومنها:

[1]- في ب 3 وف 1: أمر.
[2]- كذا في ب كلها، وفي س: سيرتها.
[3]- في ب 2 وب 1: حكم. والبيت ساقط من ل 1.
[4]- في ب 2 وب 1: الوداد.
اسم الکتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر المؤلف : الباخرزي    الجزء : 1  صفحة : 392
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست