responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دراسة في نصوص العصر الجاهلي تحليل وتذوق المؤلف : السيد أحمد عمارة    الجزء : 1  صفحة : 127
لمياء في شفتيها حوة لعس ... وفي اللثات وفي أنيابها شنب
وأشنب الأنياب: أي أنياب حادة ذات بريق وصفاء، والأشر: حسن الأسنان وحدة أطرافها، أو هو التحزيز الذي يكون فيها، الأقحوان: نبت له نور أبيض كأنه ثغر جارية حديثة السن والجمع أقاح.
5 الشموس من الدواب الذي لا يكاد يستقر فلا تمكن من الأسراج والألجام وهو مثل: يقال لكل صعب متجبر: شموس، فلا يأسا مبينا: أي لا أرى منها يأسا ظاهرا فأقطع الأمل في وصلها ولا أرى أملا يغري بالوصال.
6 الشحط: البعد، يؤرقني: يمنعني النوم: الطيف: الخيال يلم في النوم، قال كعب بن زهير:
إني ألم بك الخيال يطيف ... ومكانه لك ذكرة وشعوف
وقال البارودي:
تأوب طيف من سميرة زائر ... وما الطيف إلا ما تريه الخواطر
تعمد رحلي: قصده، حيثما وضعا: أي حيثما نزلت.

اسم الکتاب : دراسة في نصوص العصر الجاهلي تحليل وتذوق المؤلف : السيد أحمد عمارة    الجزء : 1  صفحة : 127
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست