responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع المؤلف : الهاشمي، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 259
الحقيقة الشخصية - لأن نفس تصور الجزئي يمنع من تصور الشركة فيه، إلا إذا أفاد العلم الشخصي وصفاً، به يصح اعتباره كليا، فتجوز استعارته: كتضمن «حاتم» للجود، و «قس» ودخول المشبه في جنس الجواد - والفصيح، وللاستعارة أجمل وقع في الكتابة، لأنهما تجدى الكلام قوة، وتكسوه حسنا ورونقاً، وفيها تثار الأهواء والإحساسات.

اسم الکتاب : جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع المؤلف : الهاشمي، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 259
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست