responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع المؤلف : الهاشمي، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 127
محمود نعم التلميذ «بعد مدح كثير له» - ذكر محمود لقلة الثقة بالقرينة.
وقدم لتقوية الحكم
«ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله» - حذف المسند وهو (خلقنا) - للعلم به خلق الانسان من عجل - حذف المسند إليه وهو الله تعالى للعلم به.
معطى الوسامات والرتب- حذف المسند إليه للتنبيه على تعيين المحذوف ادعا (كالسلطان مثلا) .
(ألم يجدك يتيما فآوى) - حذف مفعول آوى للمحافظة على الفاصلة
صاحبك يدعو إلى وليمة العرس - حذف مفعول يدعو للتعميم باختصار.
لا يعطى ولا يمنع إلا الله تعالى - حذف المفعولان لعدم تعلق الغرض بهما.
أهين الأمير - حذف الفاعل للخوف عليه.
(لسان الفتى نصف، ونصف فؤاده) : قدم نصف الثاني للمحافظة على الوزن.
(ما كل ما يتمنى المرء يدركه) : قدمت أداة النفي على أداة العموم لافادة سلب العموم ونفي الشمول.
جميع العقلاء لا يسعون في الشر - قدمت أداة العموم على أداة النفي لافادة عموم السلب وشمول النفي
«وعلى الله فليتوكل المؤمنون» - قدم الجار والمجرور للتخصيص
ونحن التاركون لما سخطنا ونحن الآخذون لما رضينا
الجملة الأولى خبرية اسمية، من الضرب الابتدائي - والمراد بالخبر إظهار الفخر والشجاعة، المسند إليه نحن، ذكر لأن ذكره الأصل، وقدم للتعظيم، وعرف

اسم الکتاب : جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع المؤلف : الهاشمي، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 127
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست