responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جمهرة الأمثال المؤلف : العسكري، أبو هلال    الجزء : 1  صفحة : 495
كثير النصح يهجم على كثير الظنة
من ألح فِي الْمَسْأَلَة أبرم
خير السخاء مَا وَافق الْحَاجة
الْعلم مرشد وَترك ادعائه يَنْفِي الْحَسَد
الصمت يكْسب الْمحبَّة
لن يغلب الْكَذِب شَيْئا إِلَّا غلب عَلَيْهِ
الصّديق من الصدْق
الْقلب قد يتهم وَإِن صدق اللِّسَان
الانقباض عَن النَّاس مكسبة للعداوة وتقريبهم مكسبة لقرين السوء فَكُن من النَّاس بَين الْقرب والبعد فَإِن خير الْأُمُور أوساطها
فسولة الوزراء اضر من بعض الْأَعْدَاء
خير القرناء الْمَرْأَة الصَّالِحَة
عِنْد الْخَوْف حسن الْعَمَل
من لم يكن لَهُ من نَفسه زاجر لم يكن لَهُ من غَيره واعظ وَتمكن مِنْهُ عدوه على أَسْوَأ عمله
لن يهْلك امْرُؤ حَتَّى يملك النَّاس عتيد فعله ويشتد على قومه ويعجب بِمَا يظْهر من مروءته ويغتر بقوته وَالْأَمر يَأْتِيهِ من فَوْقه
لَيْسَ للمختال فِي حسن الثَّنَاء نصيب
لَا نَمَاء مَعَ الْعجب
إِنَّه من أَتَى الْمَكْرُوه إِلَى أحد بَدَأَ بِنَفسِهِ
العي أَن تَتَكَلَّم فَوق مَا تسد بِهِ حَاجَتك
لَا يَنْبَغِي لعاقل أَن يَثِق بإخاء من لَا تضطره إِلَى إخائه حَاجَة
أقل النَّاس رَاحَة الحقود
من تعمد الذِّئْب فَلَا تحل رَحمته دون عُقُوبَته فَإِن الْأَدَب رفق والرفق يمن
وَفِي معنى الْمثل مَا أخبرنَا بِهِ أَبُو أَحْمد عَن ابْن دُرَيْد عَن أبي حَاتِم عَن الْأَصْمَعِي قَالَ قَالَ عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ مَا كَانَت على أحد نعْمَة إِلَّا كَانَ لَهُ حَاسِد وَلَو كَانَ الرجل أقوم من الْقدح لوجد غامزا
883 - قَوْلهم رضيت من الْوَفَاء باللقاء
واللقاء الشَّيْء الْقَلِيل يَقُول رضيت بِالْقَلِيلِ من الْوَفَاء لِأَنِّي لَا أجد

اسم الکتاب : جمهرة الأمثال المؤلف : العسكري، أبو هلال    الجزء : 1  صفحة : 495
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست