responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جمهرة الأمثال المؤلف : العسكري، أبو هلال    الجزء : 1  صفحة : 476
يرمينها بالعفل فَقَالَت لَهَا أمهَا إِذا سابينك فابدئيهن بهَا فَفعلت فَقيل لَهَا ذَلِك
والانسلال الْخُرُوج من الْجَمَاعَة فولد سعد بن مَالك بن زيد وهم رَهْط العجاج يُقَال لَهُم بَنو العفيل قَالَ اللعين الْمنْقري يعرض بهم
(مافي الدوابر من رجْلي من عقل ... يَوْم الرِّهَان وَلَا اكوى من العفل)
852 - قَوْلهم رب قَول أَشد من صول
الصول الحملة والوثب عِنْد الْخُصُومَة وَالْحَرب قَالَ طرفَة فِي معنى الْمثل
(وَترد عَنْك مخيلة الرجل العريض ... مُوضحَة عَن الْعظم)
(بحسام سَيْفك أَو لسَانك ... والكلم الْأَصِيل كأرغب الْكَلم)
وَقَالَ
(رَأَيْت القوافي يتلجن موالجاً ... تضايق عَنْهَا أَن تولجها الإبر)
وَقَالَ بعض حكماء الْهِنْد قَلما يمْتَنع الْقلب من القَوْل إِذا تردد عَلَيْهِ فَإِن المَاء أَلين من القَوْل وَالْحجر أَصْلَب من الْقلب وَإِذا انجرر عَلَيْهِ أثر فِيهِ وَقد يقطع الشّجر بالفئوس فينبت وَيقطع اللَّحْم بِالسُّيُوفِ فيندمل وَاللِّسَان

اسم الکتاب : جمهرة الأمثال المؤلف : العسكري، أبو هلال    الجزء : 1  صفحة : 476
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست