responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 446
الْبَاب السَّادِس وَالثَّلَاثُونَ فى الطير

عتاق الطير
بغاث الطير
قواطع الطير
خطباء الطير
لبن الطير
غناء الطير
مجير الطير
مخالب طَائِر
حسو طَائِر
جنَاح طَائِر
قادمة الْجنَاح
عنقاء مغرب
طير النَّار
طير العراقيب
الاستشهاد

718 - عتاق الطير) أحرارها وهى تصيد وَلَا تصاد وَلَا تملك قَالَ الشَّاعِر
(وَلَا عيب فِيهَا غير زرقة عينهَا ... كَذَاك عتاق الطير زرق عيونها)
وَقَالَ مُعَاوِيَة رضى الله عَنهُ لصعصعة يَا أَحْمَر فَقَالَ الذَّهَب أَحْمَر قَالَ يَا أَزْرَق قَالَ البازى أَزْرَق
وَقَالَ خلف الْأَحْمَر عتاق الطير هى الْجَوَارِح وعتاق الْخَيل هى الَّتِى تفوت إِذا طلبت وتدرك إِذا طلبت
وَقَالَ الجاحظ عتاق الطير كالعقبان والبزاة والصقور والشواهين لَا سِيمَا العقبان فَإِنَّهَا تبيت حَيْثُ لَا ينالها سبع وَلَا ذُو أَربع وتحيد عَنْهَا سِبَاع الطير وَلَا تعانى الصَّيْد إِلَّا فى الضَّرُورَة لِأَنَّهَا تسلب كل ذى صيد صَيْده وَإِذا اجْتمع صَاحب الصَّقْر وَصَاحب الشاهين وَصَاحب البازى وَصَاحب الْعقَاب لم يرسلوا أطيارهم خوفًا من الْعقَاب وهى طَوِيلَة الْعُمر عاقة بِوَلَدِهَا وَإِن شَاءَت كَانَت فَوق كل شئ وَإِن شَاءَت تفوق كل شئ لِأَنَّهَا تتغدى بالعراق وتتعشى بِالْيمن وريشها الذى عَلَيْهَا هُوَ فروتها فى الشتَاء

اسم الکتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 446
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست