responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 381
الْبَاب السَّابِع وَالْعشْرُونَ فى الْأسد

أَسد الله
لَيْث عريسة
لَيْث عفرين
لَيْث الغاب
جرْأَة الْأسد
عريسة الْأسد
زأر الْأسد
خاصى الْأسد
نكهة الْأسد
رَاكب الْأسد
دَاء الْأسد
شَره الْأسد
فَم الْأسد
برثن الْأسد
أَخذ سَبْعَة
وثبة الْأسد
الاستشهاد

589 - (أَسد الله) حَمْزَة بن عبد الْمطلب رضى الله عَنهُ تقدم
590 - (لَيْث عريسة) من أَمْثَال الْعَرَب عَن أَبى عَمْرو هُوَ لَيْث عريسة وَأنْشد لِحَمْزَة الحنفى
(لَيْث عريسة أَخُو غَمَرَات ... دونه فى العرين عيص وَدَار)
59 - (لَيْث عفرين) من أمثالهم أَشْجَع من لَيْث عفرين كَذَا قَالَ أَبُو عَمْرو والأصمعى وَاخْتلفَا فى التَّفْسِير فَقَالَ أَبُو عَمْرو هُوَ الْأسد وَقَالَ الأصمعى هُوَ دويبة كالحرباء تنفر من الْكَوَاكِب وتضرب بذنبها
وَزعم الجاحظ أَنه ضرب من العناكب يصيد الذُّبَاب صيد الفهود وَله سِتّ عُيُون فَإِذا رأى الذُّبَاب لطئ بِالْأَرْضِ وَسكن أَطْرَافه فَمَتَى سكن ووثب لم يُخطئ

اسم الکتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 381
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست