responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 35
عَن بعض السّلف الْعدْل ميزَان الله والجور مكيال الشَّيْطَان
30 - (خَالِصَة الله) عون بن عبد الله كَانَ يُقَال من كَانَ فِي صُورَة حَسَنَة ومنصب لَا يشينه ووسع عَلَيْهِ فِي الرزق كَانَ من خَالِصَة الله تَعَالَى
3 - (مَوَائِد الله) يرْوى عَن الْحسن البصرى رَحمَه الله الْأَسْوَاق مَوَائِد الله تَعَالَى فِي أرضه فَمن أَتَاهَا أصَاب مِنْهَا
3 - (عين الله) قلت فِي كتابى المترجم بالمبهج الْملك الْعَادِل مكنوف بعون الله محروس بِعَين الله
وَقلت من قصيدة فِي السُّلْطَان الماضى
(يَا قاهر الْملك وَيَا خَاتم ... الْأَمْلَاك بَين الْأَخْذ والصفح)
(عَلَيْك عين الله من فاتح ... للْأَرْض مستول على النجح)
(راياته تنطق بالنصر بل ... تكَاد تملى كتب الْفَتْح)
33 - (أَمر الله) الرياشى قَالَ مَا اعترانى هم فأنشدت قَول أَبى الْعَتَاهِيَة
(هى الْأَيَّام والغير ... وَأمر الله ينْتَظر)
(أتيئس أَن ترى فرجا ... فَأَيْنَ الرب وَالْقدر)
إِلَّا سرى عَنى وتنسمت ريح الْفرج وَسمعت أَبَا بكر الخوارزمى يَقُول لم أسمع فِي وصف الطفيلي أبلغ من قَول الحمدونى
(أَرَاك الدَّهْر تطرق كل دَار ... كأمر الله يحدث كل ليله)
24 - (طراز الله) قرىء على عِصَابَة بعض جوارى الْخُلَفَاء (مِمَّا

اسم الکتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 35
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست