responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 260
(لأم الأَرْض ويل مَا أجنت ... بِحَيْثُ اضر بالْحسنِ السَّبِيل)
368 - (أم قشعم) هى الْمنية وَالْحَرب والداهية الْكَبِيرَة وَالْحَرب أَرَادَ زُهَيْر فِي قَوْله
(لَدَى حَيْثُ أَلْقَت رَحلهَا أم قشعم) وَيُقَال للحرب أَيْضا ام قسطل
369 - (أم طبق) هى الداهية الْكَبِيرَة قَالَ الأصمعى اول من نعى الْمَنْصُور بِالْبَصْرَةِ خلف الْأَحْمَر وَكُنَّا فى حَلقَة يُونُس فجَاء خلف الْأَحْمَر فَسلم وَلم يكن الْخَبَر فَشَا ثمَّ قَالَ
(قد طرقت ببكرها أم طبق ... )
فَقَالَ يُونُس وَمَا ذَاك يَا أَبَا مُحرز فَقَالَ
(فنتجوها خَبرا ضخم الْعُنُق)
فَقَالَ لم ادر بعد فَقَالَ
(موت الإِمَام فلقَة من الفلق ... )
فارتفعت الضجة بالبكاء والاسترجاع
وَمن كنى الدواهى أم حبوكر وَمن كناها أم الربيق تَقول الْعَرَب جَاءَت أم الربيق على أريق قَالَ الأصمعى تزْعم الْعَرَب أَنه من قَول رجل رأى الغول على جمل اورق
وَمن كنى الدواهى أم خنشفير وَأم ادراص يُقَال وَقَعُوا فى أم

اسم الکتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 260
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست