responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أهدى سبيل إلى علمي الخليل المؤلف : محمود مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 96
تمرين -3
أ- عين حرف الروي فيما يأتي من الأبيات:
وتراه من خوف النـ ـزيل به يُرَوَّع في منامه

وتحوطه حرّاسه وتَذُبّ عَنْهُ كَتَائِبُه

قد كان للمال ربًّا فصارَ بالبخل عبدَهُ

على خبزك مكتوب: "سيكفيكهم الله"

ومن البَلِيَّة أن تُداوِي حِقْدَ من نِعَمُ الإله عليك من أحقادِه
وقول ابن الفارض:
ما رأت مثلك عيني حسنًا ...
وكمثلي بك صبًّا لم ترى
نسب أقرب في شرع الهوى
...
بيننا من نسب من أبوى
ب- عين حروف القافية في الأبيات الماضية وسَمِّها بأسمائها؟
جـ- بَيِّن في الأبيات الآتية ما في قوافيها من تأسيس، ووصل، وردف، وَصِفِ القافية بالإطلاق، أو التقييد، وعين حرف الروي:
ألا قل لمن كان لي حاسدًا أتدري على ما أسأت الأدب؟
أسأت على الله في فضله إذا أنت لم ترضَ ما قد وهب

حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالكلّ أعداء له وخصوم

وعُصبة لَمَّا توسطتهم صارت عليَّ الأرض كالخاتم

فغض الطرف إنك من نمير فلا كعبًا بلغت ولا كلابًا

ويحسن إظهار التجلد للعِدا ويقبح غير العجز عند الأحبّة

وكل أذىً في الحب منك إذا بدا جعلت له شكري مكان شكِيَّتِي
اسم الکتاب : أهدى سبيل إلى علمي الخليل المؤلف : محمود مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 96
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست