responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أهدى سبيل إلى علمي الخليل المؤلف : محمود مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 63
تقطيعه:
نام صحبي
...
ولم أنم
...
...
منخيالن
...
بنا ألم
فاعلاتن
...
متفع لن
...
...
فاعلاتن
...
متفع لن
وبعده:
طاف بالركب مَوْهِنًا ...
بين خاخٍ إلى أَضَمْ
الضرب الثاني: مجزوء مقصور مخبون تصير فيه مستفع لن إلى متفع لْ، وتحول إلى فعولن ومثاله:
كل خطب إن لم تكو ...
نوا غضبتم يسير
تقطيعه:
كلل خطبن
...
إن لم تكو
...
...
نو غضبتم
...
يسيرو
فاعلاتن
...
مستفع لن
...
...
فاعلاتن
...
فعولن
1- تنبيه: يدخل الضرب الأول للعروض الأولى التشعيث وهو حذف أول الوتد المجموع فتصير فاعلاتن فالاتن، وتحوَّل إلى مفعولن، ومثاله:
أيها الرائح الْمُجدّ ابتكارًا ...
قد قضى من تِهامةَ الأوطارا
تقطيعه:
أييهررا
...
ئحلمجد
...
دبتكارا
...
...
قد قضى
...
من تها متل
...
أوطارا
فاعلاتن
...
متفع لن
...
فاعلاتن
...
...
فاعلاتن
...
متفع لن
...
مفعولن
وبعده:
من يكن قلبه صحيحًا سليمًا ...
ففؤادي بالخيف أمسى مُعَارا
2- تنبيه: قيل إن أبا العتاهية زاد في هذا البحر عروضًا مجزوءة مخبونة مقصورة؛ تصير فيها مستفع لن إلى: متفع لْ، وتحوَّل إلى فعولن، وجعل ضربها مثلها فصار البيت عنده:
فاعلاتن فعولن ...
فاعلاتن فعولن
وعليه قوله:
عُتْبُ ما للخيال ...
خبريني وما لي؟

اسم الکتاب : أهدى سبيل إلى علمي الخليل المؤلف : محمود مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 63
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست