responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أمالي القالي المؤلف : القالي، أبو علي    الجزء : 1  صفحة : 129
وزرق، وهذا قول ابن الأعرابى.
والمغالاة: المباعدة فِي الرمى.
وقَالَ الأصمعى: الناضب: البعيد، ومنه نضب الماء أي بعد أن ينال.
وعيرانه: تشبه العير لصلابتها.
والسرح: السهلة رجع اليدين.
والشملة: السريعة الخفيفة.
ويقَالَ: ناقة عبر أسفار إذا كانت قوية عَلَى السفر، وعبر الهواجر إذا كانت قوية عَلَى الحر، وأصل هذا كأنه يعبر بها الهواجر والأسفار.
والهزف والهجف: الظليم الجافى.
والخاضب: الذى قد اكل الربيع فاحمرت ظنبوباه وأطراف ريشه.
والطنبوب: مقدم عظم الساق.
ومسرودة: مشكوكة.
ومقتبل: مستأنف الشباب.
وأشايب: أخلاط من الناس.
والصيابة: صميم القوم وخالصهم.
وأم اللهيم: الداهية.
والحواصب: الرياح التى تسفي الحصباء.
والخوامع: الضباع.
واللاحب: القاشر، لحبت الشىء قشرته.
والمخارص، واحدها مخرص وهو سكين كبير مثل المنجل يقطع به الشجر.
وخريص البحر: خليج منه كأنه مخروص، أى مقطوع من معظمه.
والصاقب: جبل معروف.
وحجر: حرام.
والأعذبان: النكاح والأكل.
والأحمران: اللحم والخمر.
والسر: النكاح وقَالَ الأعشى:
فلا تنكحن جارةً إن سرها ... عليك حرام فانكحن أو تأبدا
والأفلاذ، واحدها فلذ، ويقَالَ: أعطيته حزة من لحم وفلذةً من لحم وحذيةً من لحم، كل هذا ما قطع طولا، فإذا أعطاه مجتمعا قيل: أعطاه بضعة وهبرة ووذرة وفدرة.
والفئيد: الشواء، وهو فعيل بمعنى مفعول، يُقَال: فأدت اللحم إذا شويته، والمفأد: السفود.
والمفتأد: المشتوى.
والجالان: الناحيتان من اعلاهما إِلَى أسفلهما، يُقَال: جال البئر، وجول البئر.
ويقَالَ: رجل ماله جول ولا معقول إذا كان ضعيف الرأى أحمق.
والوئية: القدر العظيمة.
وصورى: ميلى.
وزعيم: ضامن، وكذلك قبيل وحميل وكفيل وضمين واحد.
ويقَالَ فِي القبيل: قبلت به أقبل قبالة.
وقوله أروى هاما، كانت العرب تقول: إذا قتل الرجل فلم يدرك بثأره خرج من هامته طائر يسمى الهامة فلا يزال يقول: اسقونى اسقونى حتى يقتل قاتله فيسكن، قَالَ ذو الإصبع العدوانى:
يا عمرو إلا تدع شتمي ومنقصتي ... أضربك حيث تقول الهامة اسقوني

اسم الکتاب : أمالي القالي المؤلف : القالي، أبو علي    الجزء : 1  صفحة : 129
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست