اسم الکتاب : المنهاج الواضح للبلاغة المؤلف : حامد عونى الجزء : 1 صفحة : 199
4- عرف الكناية ومثل لها، وبين نوعها في المثال التي تذكره، ولماذا كانت أبلغ من التصريح؟ "4-40"
التطبيق:
1- مثل لما يأتي: تشبيه تسوية, تشبيه أحد طرفيه مركب والآخر مفرد, استعارة في علم الشخص ثم أجرها فيه. "5-40"
2- بين النوع البديعي في قول الشاعر:
رأى العقيق فأجرى ذاك ناظره ... متيم لج في الأشواق خاطره
وفي قول الآخر:
على أنني راض بأن أحمل الهوى ... وأخرج منه لا علي ولا ليا
3- ما الذي أخل بالفصاحة في قول الشاعر:
بثينة شأنها سلبت فؤادي ... بلا ذنب أتيت به سلاما؟
وما الوضع الفصيح لهذا الكلام؟
الدور الأول لسنة 1364هـ دراسية:
القواعد:
1- اشرح الفرق بين التعقيد اللفظي والمعنوي، ومثل لكل منهما، وبين من أي النوعين قول الشاعر:
فأصبحت بعد خط بهجتها ... كأن قفرًا رسومها قلما
وكيف ترتب هذا الكلام ليكون فصيحًا؟ "8-40"
2- متى يكون وجه الشبه قريبًا مبتذلًا؟ ومتى يكون بعيدًا غريبًا؟ وما سبب قربه وابتذاله، وبعده وغرابته؟ بين ذلك مع التمثيل. "8-40"
3- عرف الاستعارة المكنية عند الجمهور، ومثل لها, وهل هي والتخييلية متلازمتان؟ ولماذا؟ ثم أجر الاستعارة في قول الشاعر:
اسم الکتاب : المنهاج الواضح للبلاغة المؤلف : حامد عونى الجزء : 1 صفحة : 199