responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصون في الأدب المؤلف : العسكري، أبو أحمد    الجزء : 1  صفحة : 208
فقد أَلِفتهُ النفسُ حتى كأَنّه ... لها جَسدٌ إن غاب غُودرت هالكا
وحبَّبَ أوطانَ الرجالِ إليهمُ ... مآربُ قضّاها الشبابُ هنالكا
إذا ذكروا أوطانهمْ ذكّرتهمُ ... عُهودَ الصِّبا فيها فحنُّوا لذلكا
ونقله إلى موضع آخر فقال:
بلدٌ صحبِتُ به الشبيبةَ والصِّبا ... ولبستُ ثوبَ العيش وهو جديدُ
فإِذا تمثَّلَ في الضَمير رأيتُه ... وعليه أغصانُ الشباب تميدُ
أخبرنا الجوهري قال: أخبرنا عُمر بن شبّة قال: حدّثنا القحذميُّ قال: قال معاوية لجلسائه: ما بقيَ من لذّاتكم؟ قالوا: ضروب فالتفتَ إلى وردان فقال: فأنت ما بقي من

اسم الکتاب : المصون في الأدب المؤلف : العسكري، أبو أحمد    الجزء : 1  صفحة : 208
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست