responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المستقصى في أمثال العرب المؤلف : الزمخشري    الجزء : 1  صفحة : 378
أَي بِمَ وثقت بِي وَمَا غَرَّك بِي أَي بِمَ اجترأت عَليّ وَمَا غَرَّك عني أَي بِمَ غفلت عني
1623 - أَنا مِنْهُ كحاقن الإهالة هُوَ الودك الْمُذَاب وَلَا يحقنها الرجل حَتَّى يزوزها وَيعلم أَنَّهَا قد بردت لِئَلَّا تحرق السقاء يضْرب فِي الحذق بالأمور والخبرة بهَا وَحسن المعاناة لَهَا
1624 - إنباض من غير توتير يضْرب فِي الإرهاب من غير قدرَة على إِيقَاع ويروى لَا تعجل بالإنباض قبل التوتير وَهُوَ مثل فى الاستعجال بِالْأَمر قبل بُلُوغ إناه
1625 - انبش من جيأل يُقَال نبش ينبش وينبش وجيأل الضبع قَالَ
(الوافر)
(وَجَاءَت جيأل وابو بنيها ... أحم المأقيين بِهِ خماع)
(فظلا ينبشان الترب عني ... وَمَا أَنا ويب غَيْرك وَالسِّبَاع)
1626 - انت ابْنة الْجَبَل مهما يقل تقل يضْرب للنمام شبه بالصدى

اسم الکتاب : المستقصى في أمثال العرب المؤلف : الزمخشري    الجزء : 1  صفحة : 378
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست