responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المستطرف في كل فن مستطرف المؤلف : الأبشيهي، شهاب الدين    الجزء : 1  صفحة : 38
فكيه،- ما كحك جلدك مثل ظفرك.- من عتب على الدهر طال عتبه.- معاتبة الإخوان خير من فقدهم.- النفس مولعة بحب العاجل- هذه بتلك، والبادي أظلم.- يا حبذا الإمارة ولو على الحجارة.- يكسو الناس وإسته عارية.-
يدك منك وإن كانت شلاء
الفصل الثالث في أمثال العامة والمولدين
- التسلط على المماليك دناءة.- اجلس حيث يؤخذ بيدك وتبر «1» ، ولا تجلس حيث يؤخذ برجلك وتجر «2» .-
أجرأ الناس على الأسد أكثرهم له رؤية.- الحاجة تفتق الحيلة.- الحاوي لا ينجو من الحيات.- الحبة تدور وإلى الرحى ترجع.- المؤذي ردي كلما جلوته صدي.-
الأسواق موائد الله في أرضه.- السلامة إحدى الغنيمتين.-
الشاة المذبوحة لا يؤلمها السلخ.- الطير بالطير يصاد.-
اطلع القرد في الكنيف فقال: هذه المرآة لهذا الوجه الظريف.- العادة طبيعة خامسة.- الغائب حجته معه.-
الخضوع عند الحاجة رجولة.- الناس أتباع لمن غلب.-
النكاح يفسد الحب.- النصح بين الملأ تقريع.- الحر حر وإن مسه الضر. والعبد عبد وإن ملك الدر.- الثقيل إذا تخفف صار طاعونا.- أضيع من حلي على زنجية.- العمل للزرنيخ، والإسم للنورة.- أنشط من أير دخل نصفه.-
البغل الهرم لا يفزعه صوت الجلجل.- بدن وافر، وقلب كافر.
- تزاوروا ولا تجاوروا.- تعاشروا كالإخوان، وتعاملوا كالأجانب.- ثمرة العجلة الندامة،- جواهر الأخلاق تفضحها المعاشرة.- حيثما سقط لقط.- خذ اللص قبل أن يأخذك.- خذ القليل من اللئيم وذمه.- ذل من لا سفيه له.- ريق العدو سم قاتل.- رب ساع لقاعد.- زكاة البدن العلل.- زلق الحمار وكان من سهوة المكاري.- زلة الرجل عظم يجبر، وزلة اللسان لا تبقي ولا تذر.- سلطان غشوم خير من فتنة تدوم.- سواء قوله وبوله.- سفير السوء يفسد ذات البين.- شهر ليس لك فيه رزق لا تعد أيامه.-
صديق الوالد عم الولد.- ضرب الطبل تحت الكسا.-
طاعة الولاة بقاء العز- طفيلي ويقترح.- عناية القاضي خير من شاهدي عدل.- دلت على أهلها براقش. (وهو اسم كلبة نبحت فدلت على الجيش فقتلوهم) .
- غش القلوب يظهر في فلتات الألسن وصفحات الوجوه.- غنى المرء في الغربة وطن.- فر من الموت وفي الموت وقع.- فم يسبح وقلب يذبح.- فلان كالكعبة يزار ولا يزور.- قيل للزمّار: تهيأ للزمر، قال: المزمار في كمي والريح في فمي «3» .- كل قليلا تعش كثيرا.- كلامه ريح في قفص.- كالإبرة تكسو الناس وهي عريانة.- كلمة حكمة من جوف خرب.- كاد المريب أن يقول:
خذوني.- كنت سندانا فصرت مطرقة.- كل ما فاتك من الدنيا فهو غنيمة.- كلما طار قصوا جناحه.- لو كان المزاح فحلا لم ينتج إلا شرا.- لسان الجاهل مفتاح حتفه.- لكل جديد لذة.- لو ضاعت صفعة ما وجدت إلا في قفاه.- لو كان في البوم خير ما فات الصياد.- من اعتمد على شرف آبائه فقد عقهم.- من سعادة المرء أن يكون خصمه عاقلا.
وبالله التوفيق.
الفصل الرابع في الأمثال من الشعر المنظوم مرتبة على حروف المعجم
(حرف الألف)
- ألا كلّ شيء ما خلا الله باطل ... وكلّ نعيم لا محالة زائل
- إذا جاء موسى وألقى العصا ... فقد بطل السحر والساحر
- إذا لم يكن فيكنّ ظلّ ولا خبا ... فأبعدكن الله من سمرات
- إذا كنت في فكري وقلبي ومقلتي ... فأيّ مكان من مكانك ألطف
- إذا أراد كريم نفع صاحبه ... فليس يخفى عليه كيف ينفعه
- إذا ما أتيت الأمر من غير بابه ... ضللت وإن تقصد إلى الباب تهتد
- إذا أنت لم تنصف أخاك وجدته ... على طرف الهجران إن كان يعقل
- إذا لم يكن عندي نوال هجرتني ... وإن كان لي مال فأنت صديقي

اسم الکتاب : المستطرف في كل فن مستطرف المؤلف : الأبشيهي، شهاب الدين    الجزء : 1  صفحة : 38
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست